كانوا وكنا

كانوا وكنا

سينما دمشق أو سينما كرابيس مردكيان، عين القامشلي على الفن السابع منذ أربعينيات القرن الماضي، عقود عدة مرت، وما تزال سينما دمشق تشكل نقطة علام مميزة لأبناء القامشلي،

هذا المكان الذي كان يحشد تحت سقفهِ قبل سنوات المئات من عشاق السينما، بات الآن أشبه برواقٍ لا يُسمع فيه سوى صدى أصوات الأفلام التي كانت تُعرض قبل عدة عقود. في الصورة حشد يستعد لدخول سينما دمشق في القامشلي، لمشاهدة أحد الأفلام المعروضة عام 1964.

معلومات إضافية

العدد رقم:
825