مطالبات بحفظ تراث الحركة الأسيرة في فلسطين
طالب مدير مركز «الأسرى للدراسات»، د.رأفت حمدونة، كلاً من وزارة الثقافة والتعليم و«هيئة شؤون الأسرى والمحرَّرين»، بتجميع تراث الحركة الوطنية الفلسطينية الأسيرة من إنتاجات الأسرى وإبداعاتهم، والدراسات الأكاديمية المتعلقة بقضيتهم، والروايات والموسوعات وأدب السجون بأنواعه وأصنافه وتخصصاته.
وأضاف حمدونة أن قضية الأسرى أصبحت جزءاً من المناهج التعليمية، ومساق منفصل في الجامعات الفلسطينية، ومحل للتخصص للطلبة في الدراسات العليا، وندرة المراجع وبعثرتها يؤثر على الحصول على المعلومة بسهولة ويسر، الأمر الذى يستدعى وجود مكتبات مركزية للاستفادة من هذه التجربة كجزء أصيل من التراث الثقافي الوطني للشعب الفلسطيني.