نشرت وزارة الخارجية الروسية على موقعها الرسمي أمس بياناً صحفياً عن اللقاء الذي جرى أمس الأول في ميونيخ بين وزيري خارجية روسيا والولايات المتحدة وتناول طيفاً من المسائل الدولية والإقليمية، بما فيها الأزمة السورية، وهذا نصه:
على ضوء النتائج الإيجابية للجولة الأولى من لقاء موسكو التشاوري من المفترض أن مختلف الأطراف المعنية فيه باشرت مسبقاً تحضيراتها للجولة الثانية منه.
تشكّلت نقابة عمّال التبغ في سورية في ثلاثينيات القرن الماضيّ بعد نقابة عمال الغزل والنسيج. وتتمتع نقابة عمال التبغ تاريخياً بسمعةٍ طيبةٍ وماضٍ عريق في النضال الوطنيّ ضد الاستعمار الفرنسيّ، وفي النضال المطلبيّ من خلال الدفاع عن حقوق عمالها لتحقيق مطالبهم العادلة.
تسبب تساقط العشرات من قذائف الهاون والكاتيوشا على مناطق عدة بالعاصمة دمشق إلى سقوط عشرات الضحايا بينهم أربعة شهداء، هم شرطي سير وعسكري ومدنيان، وأكثر من ثلاثين مصاباً، منهم أطفال وتلاميذ مدارس ومدرسون ومواطنون متوجهون إلى أعمالهم المختلفة، حسبما أوردت مصادر متعددة في حصيلة غير منتهية بعد.
أكد مندوب الصين الدائم لدى الأمم المتحدة ليو جيه يي أمس في تصريحات نقلتها وكالة سبوتنيك الروسية، أن لقاء موسكو للحوار السوري - السوري، الذي انعقد مؤخراً أوجد قاعدة لحل عدد من المشاكل التي تواجهها سورية على طريق تسوية الأزمة التي تعاني منها.
ترصد قاسيون في تقريرها الإخباري التالي آراء بعض الشخصيات السياسية التي شاركت في اجتماع موسكو المنعقد من 26-29/1/2015.
اختتم اجتماع موسكو التشاوري جولته الأولى يوم الخميس الماضي على أن تعقد الجولة الثانية خلال وقت قريب بحضور السيد ديمستورا وبوجود جدول أعمال واضح، لتكون تلك جولة تحضيرية ما قبل الذهاب إلى «جنيف-3».
ريح العاصفة زينة عرّت 4 أعوام من الإهمال الذي عانته المدينة ، والحلول الآنية والمنفعلة والوعود البراقة التي لم تستطع إلا أن تزيد من معاناة المواطنين وهو ما وضع التصريحات الحكومية والإدارة المحلية على المحك وأمام المساءلة ، فهل تحل أزماتها بالقدود وجلسات الطرب في ظل تعتيم إعلامي لقضاياها الملحة ومشكلاتها الحقيقية على المستوى الأمني والمعاشي!!