موسكو: مستعدون للوساطة بين واشنطن وبيونغ يانغ
أكدت الخارجية الروسية إن موسكو مستعدة للعب دور الوساطة بين بيونغ يانغ وواشنطن من أجل تخفيف حدة التوتر في شبه الجزيرة الكورية.
أكدت الخارجية الروسية إن موسكو مستعدة للعب دور الوساطة بين بيونغ يانغ وواشنطن من أجل تخفيف حدة التوتر في شبه الجزيرة الكورية.
قال الناطق باسم الرئاسة الروسية، ديمتري بيسكوف، إنه «من السابق لأوانه الحديث عن تحديد مواعيد أو آليات تنظيم المؤتمر الشعبي السوري»، مشيراً الى «نقاشٍ جدي يدور حول المبادرة الروسية» بهدف دفع آليات التوصل الى حل سياسي للأزمة السورية.
أكدت روسيا دعمها الثابت لوحدة أراضي العراق وسيادته، داعيةً كلاً من بغداد وأربيل إلى إطلاق حوارٍ مسؤول، والبناء لتخفيف التوتر الحالي بين الجانبين.
أعلن مركز المصالحة الروسي في سورية، إن أكثر من مليون مواطن سوري تمكنوا من العودة الى منازلهم منذ بداية عملية محاربة الإرهاب في سورية.
قال رئيس «غازبروم نفط»، ألكسندر ديوكوف، إن الشركة الروسية ستعمل مع «أرامكو» السعودية - أكبر شركة منتجة للنفط في العالم- في مجال إنتاج النفط الصعب الاستخراج وفي التكنولوجيا التي تعرف باسم التكسير الهيدروليكي.
قال وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إن الأهم الآن هو تجنب نزاع مسلح في شبه الجزيرة الكورية، مؤكداً أنه لا بديل عن المحادثات.
استضافت العاصمة التركمانية عشق أباد يوم أمس الخميس مؤتمراً دولياً للتعاون بين الدول المشاطئة لبحر قزوين بمشاركة ممثلين عن روسيا وإيران وتركمنستان واذربيجان وكازاخستان.
أعلن وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، في لقاءٍ مع المبعوث الدولي الخاص إلى سورية، ستيفان دي ميستورا، إن العملية ضد «داعش» ستنتهي قريباً.
أكد الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، أن محاربة روسيا للإرهاب في المنطقة تجري في إطار القانون، متهماً «بعض الشركاء» بالسعي لجعل الفوضى في المنطقة مستدامة.
شكّل الاتفاق الروسي - السعودي للتعاون من أجل استقرار أسواق النفط العالمية، الذي تم توقيعه في مدينة خوانجو الصينية على هامش مؤتمر قمة مجموعة العشرين في الخامس من أيلول (سبتمبر) 2016، نقطة انطلاق للعمل المشترك لأكبر دولتين منتجتين. وقد رمت الدولتان ثقلَيهما وراء إنجاح سياسة خفض الإنتاج لاستقرار الأسعار. فبعد تدهور أوصلها الى 30 دولاراً، تحسن المستوى السعري ليرتفع الى معدل 50-55 دولاراً للبرميل. ويعود السبب الرئيس وراء هذه الزيادة الى التزام كل من السعودية وروسيا بمعدلات تقليص الإنتاج، إضافة الى لعب دور فعال لكل منهما في حض الدول المنتجة الأخرى على الالتزام بتعهداتها لخفض الإنتاج.