عرض العناصر حسب علامة : الصين

جزر سليمان ترفض استقبال سفينة أمريكية وتمنع عنها الوقود والغذاء stars

رفضت جزر سليمان استقبال سفينة دورية أميركية كان من المقرر أن تقوم بزيارة روتينية، في إشارة إلى تدهور العلاقات بين الولايات المتحدة وهذا الأرخبيل الذي يخضع لنفوذ صيني متزايد، بحسب ما نقلت قناة "الحرة" الأمريكية، السبت 27 آب.

«بريكس»: لا حاجة للدولار وتجاوزنا العقوبات على موسكو stars

أعلنت رئيسة المنتدى الدولي لدول مجموعة «بريكس» ورئيسة الوفد الهندي في منتدى «تكنوبروم» الروسي، بورنيما أناند، أن البرازيل والهند والصين وجنوب إفريقيا منفتحون على روسيا وهناك فرصة حقيقية للتغلب على تداعيات العقوبات الدولية.

واشنطن تستعد لنشر قوات استراتيجية قرب كوريا وقد تفرض عقوبات على الصين stars

قال سكرتير مجلس الأمن الروسي، نيكولاي باتروشيف، إن الولايات المتحدة تستعد لنشر قوات استراتيجية بالقرب من شبه الجزيرة الكورية، إذا أجرت كوريا الشمالية تجارب جديدة لأسلحة نووية.

هل اشتعل فتيل النزاع الصيني الأمريكي بلا رجعة؟

كان هنري كيسنجر يُعبّر عن مخاوفه منذ فترة وجيزة بالقول بأنّ الولايات المتحدة «على حافة حرب مع روسيا والصين»، يُشاطره في ذلك الكثير من المسؤولين حول العالم، مثل: رئيس الوزراء السنغافوري الذي شاركه مخاوفه بالقول بأنّ الولايات المتحدة والصين قد يكونان: «يمشيان دون وعي إلى نزاع». ربّما السبب الحقيقي في هذه المخاوف أنّ جينات رأس المال الغربي الساعي للسيطرة تحوي شيفرة الحرب في جميع مراحل توسعه. تقوم الولايات المتحدة في السنوات الأخيرة باتباع مسار حلزوني في محاولة احتواء الصين، ولا يبدو أنّ هناك حدّاً أقصى ستتوقّف عنده وتأخذ استراحة. تتصرّف الولايات المتحدة اليوم مثل حصان هارب يركض بعنف إلى حافة الحرب. لكن هل حقاً هذه المسألة مرتبطة بإرادة واشنطن فقط؟ ما هي النقاط التي يجب على كلا الطرفين مراعاتها؟ وهل بعض التفاصيل التي علينا أخذها في الحسبان ونحن نراقب ما يجري ستغيّر ديناميكية المواجهة بين الطرفين؟

هزيمة أوروبية في مالي فهل تكون فقط البداية؟

ما يجري في مالي يعد تطوراً لافتاً للأحداث في كل القارة الإفريقية، ويمكن أن يكون الانسحاب الفرنسي مؤخراً منها بداية لتغيير خريطة النفوذ في إفريقيا، ما يعطي شعوبها فرصة بمستقبل مختلف وأكثر عدالةً.

كيف ردت الصين على زيارة بيلوسي؟

يحتل هذا السؤال حيزاً كبيراً من وقت المحللين السياسيين، ومن المساحات المخصصة في وسائل الإعلام، التي غالباً ما يجري ضبطها بعناية فائقة، وتبقى الإجابة عن السؤال المطروح مهمة ضروريةً بغضِ النظرِ عن دوافع أو نوايا السائلين، فالجواب النهائي أكبر من حدود تايوان بكثير، ويكشف قدرة الصين الحقيقية على مواجهة المحاولة الأمريكية المستمرة لإخضاعها.

«مسيرة جديدة لتعاون بريكس» في عالم ما بعد الهيمنة الغربية

خلال العام الجاري، تولت الصين رئاسة مجموعة دول بريكس (البرازيل، روسيا، الهند، الصين، جنوب أفريقيا). حيث حملت الفترة ما بين 22 و24 حزيران الماضي قمة مجموعة بريكس الرابعة عشرة التي تزامنت مع حوارٍ رفيع المستوى بشأن التنمية العالمية. وتحت شعار «تعزيز شراكة بريكس العالية الجودة، وبدء عصر جديد للتنمية العالمية»، قام قادة الدول الخمس بمناقشة عميقة حول تعاون الدول الأعضاء في كافة المجالات والقضايا ذات المصالح المشتركة. أما الميزة الأساسية لهذا العام، فهي أن القادة لم يناقشوا نواياهم اللاحقة حول النتائج الابتكارية فقط، بل احتفلوا بنتائج حقيقية على الأرض تم إنجازها، وباتت تمهّد الطريق لدخول منظومة بريكس في مرحلة جديدة كلياً باعتراف المحللين الغربيين.

الصين توجّه تحذيراً «لإسرائيل» stars

كتب مراسل موقع «أكسيوس» لدى كيان الاحتلال «الإسرائيلي»، باراك رافيد، تقريراً كشف فيه نقلاً عن مسؤولين «إسرائيلين» في خارجية الاحتلال عن تحذير رسمي توجّه به دبلوماسي صيني كبير إلى «إسرائيل» بعدم «السماح للضغط الأمريكي بالإضرار بالعلاقات مع بكين».