ألمانيا: احتجاجات تطالب بإغلاق قاعدة "رامشتاين" الأمريكية stars
شارك حوالي 2500 ناشط في احتجاجات قرب قاعدة "رامشتاين" الأمريكية في راينلاند بالاتينات بألمانيا، وطالبوا بإغلاق القاعدة مردّدين هتافات بينها "أغلقوا القاعدة... ارحلوا إلى بلادكم!".
شارك حوالي 2500 ناشط في احتجاجات قرب قاعدة "رامشتاين" الأمريكية في راينلاند بالاتينات بألمانيا، وطالبوا بإغلاق القاعدة مردّدين هتافات بينها "أغلقوا القاعدة... ارحلوا إلى بلادكم!".
عقد مجلس الأمن الدولي اجتماعاً له يوم الثلاثاء 21 شباط لمناقشة نص مشروع قرار قدمه الاتحاد الروسي ويطالب فيه بإنشاء لجنة تحقيق دولية، حول حادثة تفجير أنابيب السيل الشمالي 1 و2 التي وقعت في 26 أيلول من العام الماضي.
تُفاقم تصرفات قادة أوروبا الحالية من أزمة الطاقة في دول أوروبا، وكذلك المشكلات الاقتصادية الناجمة عنها. فمن جهة أدّت سياسة العقوبات ضدّ روسيا إلى ارتفاع التكاليف الصناعية، ومن جهة أخرى فإنّ مستقبل الاتحاد الأوروبي بات موضع شك بسبب المنافسة المتزايدة بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة التي تسعى للحفاظ على مكانتها المهيمنة في الاقتصاد العالمي، الأمر الذي وضع الأوروبيين في خانة منافس تكنولوجي بدلاً من كونهم حليفاً سياسياً. لكن هل يمكن حقاً «لحرب دعم» أن تنقذ أوروبا!؟
مر عامٌ على انطلاق العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا يوم 24 شباط 2022، ومنذ ذلك التاريخ، يشهد العالم توترات متصاعدة وسط فشل في مساعي المفاوضات والحل، ويبق السؤال حاضراً: متى تنتهي المعركة؟
في لقاء مع بيتر ميرتنز، الأمين العام «لحزب العمّال البلجيكي»، بدا بأنّ هناك فرصة كي يتطاير الرذاذ السميك الذي يغطّي أحزاب «اليسار» الأوروبية في العقود الأخيرة، وذلك بفعل الأزمات المستمرة وعدم القدرة على اتخاذ مواقف تتبع البوصلة الصحيحة من هذه الأزمات. يعني هذا بأنّه لا يزال هناك «يسار» في أوروبا يمكن أن يعود ويعبّر عن الطبقات المنهوبة. لنستمع لبعض أهمّ ما قاله ميرتنز.
كشف وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عن المفهوم المحدّث للسياسة الخارجية الروسية، والذي سيتعامل مع ضرورة إنهاء احتكار الغرب لتشكيل إطار الحياة الدولية، بحسب تعبيره.
دخلت اليوم الأربعاء 15 شباط 2023 أول قافلة مساعدات عبر معبر «باب السلامة» الحدودي بين تركيا وسورية، (بحسب ما نقلت قناة العربية السعودية). وتتألف قافلة المساعدات من 11 شاحنة مقدمة من المنظمة الدولية للهجرة، التي أفادت أن المساعدات تشمل مستلزمات إيواء وبطانيات وسجاداً.
في مؤشرٍ على تصاعد مخاوف واشنطن وعدة حكومات أوروبية على مصالح كيان الاحتلال الصهيوني وعلى جزء من مصالحها المرتبطة به، أعربت كل من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا وإيطاليا، الثلاثاء، عن «استيائها» من قرار الحكومة «الإسرائيلية» توسيع المستوطنات في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مؤكدة معارضتها لهذه «الإجراءات أحادية الجانب» التي ستؤدي إلى تفاقم التوترات مع الفلسطينيين.
بعد نهاية الحرب العالمية الثانية، لم تتمكن الولايات المتحدة فقط من الحفاظ على جيشها واقتصادها، بل تمكنت من إثراء نفسها بشكل هائل من الحرب. ليس هذا مفاجئاً بالنظر إلى أنّ الحرب حدثت بعيداً جداً عن حدودها ولم يكن عليها تحمّل التبعات التي تحملتها أوروبا أو روسيا جرّاءها، والتي دفعت ثمناً لهزيمة النازية مدناً وأعمالاً وبنى تحتية مدمّرة بالكامل، ومواطنين قتلى بالملايين.