عرض العناصر حسب علامة : سورية

سوريا: الحكومة لا تطالب شركتي الخلوي بتخفيض الأسعار التي أغضبت الشعب stars

أصدرت وزارة الاتصالات في حكومة السلطة الانتقالية في سوريا بياناً صحفياً تحت عنوان «توضيحات مطلوبة من الشركتين حول الباقات وتحسين الجودة» بتاريخ اليوم السبت 15 تشرين الثاني 2025. جاء فيه: 

الكرملين: روسيا تأمل بتطور مسار ثنائي مستقل مع سوريا stars

أكد المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن روسيا تواصل بناء علاقاتها مع القيادة السورية الجديدة، وتأمل باستمرار تطور المسار الثنائي بين البلدين بشكل مستقل، بحسب ما نشرت وكالة روسيا اليوم الثلاثاء 11 تشرين الثاني 2025.

النظام الصحي في سورية على حافة الانهيار

الصحة العالمية تحذّر: ملايين السوريين بلا دواء أو رعاية- والفقراء يدفعون الثمن الأكبر.7,4 ملايين سوري بلا وصول كافٍ إلى الرعاية الصحية!

لن ينتهي الفقر في سورية دون إنهاء سياسات السلطة السابقة

يتفق السوريون على أن القضاء على الفقر هو الأولوية الأولى لإعادة بناء سورية. حيث أدت سياسات السلطة السابقة، التي اعتمدت فعلياً على تطبيق وصفات اقتصادية نيوليبرالية من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، إلى جانب الحرب المدمرة والعقوبات الاقتصادية الغربية، إلى انهيار الاقتصاد السوري وتدمير البنية التحتية ونزوح الملايين وجعل غالبية السكان غير قادرين على تلبية احتياجاتهم الأساسية. ووفقاً لتقرير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لعام 2025، يعيش تسعة من كل عشرة سوريين تحت خط الفقر، بينما يعيش 66% منهم في فقر مدقع. وإذا كان الجميع يتفق على ضرورة أن تركز جهود إعادة الإعمار على إنهاء الفقر كخطوة نحو الاستعادة الفعلية للاستقرار. لكن ربما ما يتم الاختلاف عليه هو الكيفية التي يجب أن يتم فيها ذلك.

إغلاق معمل الحجار للنسيج... صناعة سورية تنهار بلا توقف!

في فضيحة جديدة تضرب الصناعة الوطنية، أعلن معمل الحجار للنسيج في دمشق إغلاق أبوابه، ليضيف فصلاً مؤلماً على مسلسل انهيار الصناعة السورية. الإغلاق ليس مجرد خبر عابر، بل رسالة صارخة عن فشل السياسات الصناعية وفشل الجهات الرسمية في إيجاد حلول حقيقية، رغم كل التحذيرات والمطالبات المتكررة من الصناعيين.

إيجارات المنازل... مبالغٌ تحطّم الأمل في سكن لائق

تمثل أزمة الإيجارات نموذجاً صارخاً للأزمة الاقتصادية- الاجتماعية التي يعيشها السوريون، حيث تتشابك الأوضاع المعيشية القاسية مع استغلال بشع لحاجة الناس لسكن يُؤويها، وذلك في غياب تام لأي ضوابط أو تشريعات قانونية تضبط السوق العقارية.