عرض العناصر حسب علامة : سورية

روبيو: سنبدأ «بإعفاء أولي»من عقوبات «قيصر» وإذا حدث تقدُّم سنطالب الكونغرس بإزالتها stars

نشرت وزارة الخارجية الأمريكية أجوبة وزير الخارجية ماركو روبيو عن أسئلة الصحفيين حول قضايا دولية عديدة في اعقاب زيارة جولة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في المنطقة وعقب اجتماع روبيو في تركيا مع وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني. نشرت وزارة الخارجية الأمريكية أجوبة وزير الخارجية ماركو روبيو عن أسئلة الصحفيين حول قضايا دولية عديدة في اعقاب زيارة جولة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في المنطقة وعقب اجتماع روبيو في تركيا مع وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني. 

بيان من جبهة التغيير والتحرير حول رفع العقوبات stars

ترحب جبهة التغيير والتحرير بالقرار الذي أعلن عنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم أمس الثلاثاء، برفع العقوبات عن سورية، وتقدر الدور الذي لعبه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في الدفع باتجاه هذا القرار.

بيان الخارجية السورية بعد لقاء الشرع وترامب stars

أصدرت وزارة الخارجية السورية بياناً بعد ظهر اليوم الأربعاء 14 أيار 2025 بشأن «اللقاء بين رئيس الجمهورية السيد أحمد الشرع والرئيس الأمريكي السيد دونالد ترامب».

المأساة السورية بين 2000 - 2010: هندسة الانهيار الاقتصادي الاجتماعي

يُرجّح كثيرون أن التدهور الاقتصادي في سورية بدأ عام 2011، مع اندلاع الاحتجاجات الشعبية وتصاعد الصراع ضد نظام الرئيس السابق بشار الأسد. ويستند هذا التصور إلى جملة من المؤشرات والإحصاءات التي تظهر أن عام 2010 شكّل «ذروة» الأداء الاقتصادي في البلاد، ما يجعل من العام التالي نقطة الانكسار الكبرى. إلا أن هذا السرد يُغفل جانباً حاسماً من الحقيقة وهي أن الانحدار الاقتصادي لم يكن وليد لحظة سياسية أو أمنية بعينها، بل نتيجة مسار طويل من السياسات الاقتصادية الليبرالية التي بدأت تتبلور منذ أواخر تسعينيات القرن الماضي، وبلغت أوجها خلال العقد الأول من الألفية الثالثة. في تلك السنوات، شهدت البلاد موجة من «الإصلاحات» التي وصفت آنذاك بالضرورية للانفتاح والاندماج في الاقتصاد العالمي، لكنها في جوهرها كانت تعني انسحاب الدولة من مسؤولياتها الاقتصادية الاجتماعية، وفتح الباب أمام مركزة الثروة بشكل أكبر وازدياد الفجوة الطبقية في المجتمع، وهو ما شكّل الأساس الفعلي لانفجار لاحق لم يكن الاقتصاد إلا أحد أبرز ضحاياه.

مفتاحان لإنقاذ سورية...

يتفق معظم السوريين على أن البلاد تعيش أوضاعاً شديدة الصعوبة والخطورة؛ من الأوضاع الاقتصادية الكارثية، حيث البنية التحتية المدمرة، وغياب السوق الوطنية الواحدة بفعل استمرار تقطع أوصال البلاد، وفوق هذا وذاك استمرار العقوبات، وغياب البرامج الاقتصادية الواضحة. إلى الأوضاع الأمنية، حيث السلم الأهلي مهدد بشكل مستمر، وأحداث الفوضى الأمنية المتعاقبة والواسعة النطاق، ناهيك عن الاقتتال المتنقل ذي الطابع الطائفي، والمصحوب بمستويات غير مسبوقة من التحريض.

قوات الاحتلال «الإسرائيلي»تصعّد توغلها في القنيطرة stars

في توغل جديد للاحتلال في جنوب سوريا، أفادت التقارير أن دورية مسلحة لجيش الاحتلال الصهيوني تسللت إلى مزرعة بالقرب من بلدة صيدا في محافظة القنيطرة الجنوبية في الساعات الأولى من صباح أمس السبت، واختطفت مدنيين سوريين اثنين ونقلتهما إلى الأراضي التي تحتلها «إسرائيل» في مرتفعات الجولان.

افتتاحية قاسيون 1226: عصر «اتفاقات أبراهام» انتهى ولن يعود! stars

تناولت تقارير إعلامية، غربية بمعظمها، خلال الأسبوع الماضي، أحاديث عن احتمالات تطبيع سوري مع «إسر&ائيل»؛ وذلك ضمن سياقات متعددة، بينها الحديث عن زيارة ترامب لدول الخليج العربي، وعن ربطٍ لرفع العقوبات الأمريكية على سورية بتطبيع مع الكيان.