زائد ناقص
تلميع
اعتبر رئيس غرفة تجارة دمشق غسان القلاع أن التجار صمموا ومنذ اللحظات الأولى من الأزمة على عدم مغادرة البلد.
وأشار القلاع إلى أن الغرفة دعت التجار في الأيام الأولى للأزمة وخاصة منهم تجار المواد الغذائية وعلى مبدأ نخوة عرب وعهد بأن لا تفرغ الأسواق من المواد الغذائية وهي كانت عبارة عن عشر كلمات تم الالتزام بها
ضحك عالحى
ناقش "مجلس الوزراء" في جلسته الأسبوعية، منح تراخيص لشركات الاتصالات النقالة، بهدف تحسين أداء قطاع الاتصالات وتحقيق التنافسية، وإفساح المجال أمام إدخال مشغل ثالث أو أكثر من قطاعات الاتصالات النقالة، وبما يضمن حقوق الدولة والعوائد المالية وتقديم أفضل الخدمات للمواطنين بأسعار معقولة.
الشكوى مذلة
بيّن مدير التجارة الداخلية وحماية المستهلك بدمشق فداء بدور، أن معلومات تواردت للمديرية بوجود عدد من الأشخاص طردوا وسرحوا من مهامهم كمراقبي تموين، وما زالوا يتلاعبون في السوق ويقومون بأعمال استغلال للتجار.
(واستفاق المارد)
أوضح رئيس "اتحاد حرفيي دمشق" مروان دباس أن "محافظة دمشق" تقوم منذ فترة بجولة على الحرفيين في المناطق المخالفة، وتطلب منهم التراخيص الإدارية، لافتاً إلى أن المحافظة لم تقم بهذا الأمر في تلك المناطق منذ افتتاح المنشآت الخاصة بالحرفيين قبل أكثر من 40 سنة، مستغرباً توجيه الإنذارات إليهم.
فرص استثمارية
أعدت "هيئة الاستثمار" فرصا استثمارية للاستفادة من مخلفات الدمار الذي أنتجته الأزمة، كي تصبح هذه المخلفات قابلة للتدوير وإعادة الاستخدام، وفق ما أكدته مدير عام الهيئة هالة غزال.
مصادر غير مسؤولة
توقعت مصادر مسؤولة في «هيئة التخطيط والتعاون الدولي»، أن تشهد نهاية العام الحالي نمواً إيجابياً في الاقتصاد المحلي، وحددت الاستفادة من عامل التصدير بوصفه عاملاً أساسياً في «النمو المرتقب». وذلك في وقت تتساءل فيه مصادر «غير مسؤولة» وذات تجربة طويلة مع التصريحات المسؤولة عن درجة مسؤولية أصحاب هذه التصريحات!!