زائد ناقص

زائد ناقص

بان السبب وزال العجب

بيّنت الهيئة العامة للمنافسة ومنع الاحتكار أن مشكلة اختناقات عرض مادة الغاز المنزلي يعود سببها إلى حالة الطرقات العامة، والتي تحول دون وصول المادة إلى السوق في الوقت المناسب، مشيرةً إلى إنه لا يوجد منافسة في مجال سوق مادة الغاز لأن عملية التسويق تتمّ من خلال القطاع العام حصراً.

على أهبة الاستعداد

أكد رئيس اتحاد غرف الصناعة السورية فارس الشهابي، على أن الأغلبية العظمى من الصناعيين لا يزالون موجودين في حلب بانتظار أن تهدأ الأوضاع ليعاودوا العمل كما في السابق، "ومهما كانت نسبة الضرر التي تعرضوا لها خلال هذه الأزمة من سرقة لمنشآتهم أو ابتزاز لهم، فإنهم جاهزون للمتابعة بشكل أفضل من السابق". 

4 مرات تضاعف تكاليفهم

أكد رئيس مكتب الشؤون الزراعية في الاتحاد العام للفلاحين علي حبيب عيسى أن تكاليف العملية الزراعية ارتفعت أكثر من أربعة أضعاف عما كانت عليه قبل الأزمة.

وقفز سعر الطن الواحد من بذار القمح الطري من 19 ألف ليرة في 2010 إلى 33 ألف ليرة في 2014، وسعر طن واحد من بذار الشعير من 14 ألف ليرة في 2010، إلى 31 ألف ليرة في 2014، وارتفعت أسعار الأسمدة المستخدمة في العملية الزراعية، حيث كان يباع الطن الواحد من سماد اليوريا 46% بسعر 16680 ليرة في 2010، بينما بات يباع بـ45 ألف ليرة في العام الحالي، وسعر كيس التوضيب كان 50 ليرة، ارتفع إلى 110 ليرة.

على الورق فقط

وضعت الحكومة خطة لمعالجة ارتفاع التضخم والحدّ منه، وفقاً لثلاثة مستويات، على المدى القصير والمتوسط والبعيد.   

على أتم الجاهزية!

أكد حاكم مصرف سورية المركزي استعداد المركزي وسعيه إلى تخفيض سعر الصرف إلى حدود 150 ليرة سورية.

ونفى الحاكم وجود طلب حقيقي على الدولار في السوق السورية مستنداً إلى ما أكدته شركات الصرافة، بإعلانها أن الطلب الحقيقي على الدولار غير موجود بتاتاً، بل هي فقاعات كلامية وطلب مضاربة".

70% وضعهم أكثر من سيئ

بين عضو مجلس إدارة غرفة صناعة دمشق ونائب رئيس رابطة مصدري النسيج فراس تقي الدين أن حوالي 70 % من الصناعيين في الخارج وضعهم أكثر من سيئ.