زائد ناقص
الاعتراف بالخطأ فضيلة
أكد المكتب الإقليمي في دمشق لـ«اتحاد المصدرين والمستوردين العرب»، أن تجربة تحرير الأسعار لم تنجح بل على العكس، فقد بدأ ما يسمى بالفلتان السعري أو فوضى التسعير الكيفي للتجار.
وأضاف المصدر المسؤول في المكتب دون أن يذكر اسمه، «أن تحرير الأسعار يجب أن يراعي مبدأ التنافسية ووجود توازن بين العرض والطلب بحيث يؤمن مصلحة المواطن والتاجر والدولة إلا أن ذلك لم يحدث».
صحوة في الوقت الضائع
أكد وزير الزراعة أحمد القادري، على أن الحكومة أعطت الأولوية في هذا العام لدعم تربية الأبقار والأسماك والدواجن، وشددت على دعمها للقطاع الزراعي بشقيه النباتي والحيواني.
لا للإعفاءات
أفادت «الهيئة العامة للضرائب والرسوم» بعدم وجود ما يستدعي إصدار تشريعات مماثلة للمرسومين التشريعيين 16 و 17 لعام 2013، المتضمنين ميزات وإعفاءات تمنح للمكلفين في حال قاموا بتسديد ما يترتب عليهم من ذمم ضريبية في الوقت الحالي.
استيراد 200 ألف طن من القمح
أكد مدير فرع المؤسسة العامة لتجارة وتصنيع الحبوب رئيف معلوف، أنه تم تفريغ 200 ألف طن من القمح في المرافئ السورية منذ بداية العام الحالي، وهو رقم كبير جداً مقارنة ببداية العام الماضي، وأصبحت المرافئ خالية، بعدما تمت عملية التفريغ بوتيرة عالية ودون حدوث أي عقبات.
لن نتهاون بالمخالفات!
أوضح معاون وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك جمال الدين شعيب، أنه تم منح المحلات التجارية لتبادل الفواتير وتحديد هوامش الأرباح وفق القرارات الصادرة، مهلة منذ بداية شباط الماضي، والمهلة انتهت وسنبدأ بحملات شديدة على الأسواق لضبط جميع المخالفات دون تهاون.
تراجع الصادرات بنسبة 80%
استعرضت مذكرة آثار الأزمة التي تمر بها سورية بشكل واضح على الصادرات السورية، والتي بينت أن هناك انخفاضاً كبيراً في قيمة الصادرات الإجمالية مقارنة بين عامي 2011و2012، ففي الربع الأول من عام 2011 قاربت الصادرات السورية قيمة /2/ مليار دولار إلا أنها انخفضت في الربع نفسه لعام 2012 بنسبة 80 % لتصل قيمة الصادرات إلى حوالي /369/ مليون دولار.
