زائد ناقص

زائد ناقص

«شو جبرك على المر»

قال الصناعي بشار حتاحت: «طرحنا خلال الاجتماع مع معاون وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية والفعاليات التجارية والصناعية السماح بتمويل مستورداتنا بطرقنا الخاصة على أن يمول المركزي مستوردات القطاع العام، ويمول القطاع الخاص مستورداته ذاتياً، وبهذه الحالة تلغى عملية ترشيد الاستيراد، لكن هذا الاقتراح لم تقره وزارة الاقتصاد، لكنها سترفعه للجنة الاقتصادية».   

(حُسم الامر أخيراً)

أكد وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية خضر أورفلي أن: «هناك حسم من الحكومة لوضع حد لعمليات التلاعب والسمسرة التي تحدث في مكاتب الصرافة المرخصة وغير المرخصة والتي ساهمت في إيجاد العديد من المشكلات بسبب التلاعب بالسوق وبسعر الليرة».

 «رسالة طمأنة»

ذكر وزير الصحة سعد النايف، أن هناك 62 نوعاً من الدواء مفقود ثلثها أدوية غير نوعية و22 دواء فقط هي المفقودة لكنها لا تهدد الحياة لأنه لدينا العديد من البدائل لكن للأسف المواطن السوري لا يقبل إلا الدواء ذاته وشكل الحبة نفسه ولون العلبة.

«حكمة متناهية»

أشار رئيس مجلس الوزراء وائل الحلقي، إلى أن مخزون القطع الأجنبي كبير ويدار بحكمة وتقانة، مشيرا إلى أن كل ما صرفته الحكومة للتدخل في سعر الصرف لم يقترب من الاحتياطي النقدي والعملة الأجنبية بل كان يأتي من مصادر أخرى وواردات تم توظيفها لهذه الغاية.
  
«نحن بالمرتبة الأولى»

أكد رئيس «اتحاد الحرفيين في دمشق» مروان دباس، أن عمليات الغش في الأسواق وصلت إلى درجة لا يتحملها العقل، ومن كثرة انتشار وتوالد الغشاشين عندنا «أقسم أنه أصبحنا نحتل المرتبة الأولى في عدد الغشاشين ونحن قادرون على تصدير حاجة دول العالم من غشاشي المواد والسلع».   

«كل الحق عـالازمة»

أوضحت «الهيئة العامة للمنافسة ومنع الاحتكار»، أن الأزمة الراهنة تركت آثارها الواضحة على المنافسة في الأسواق السورية، مشيرة إلى أن هذا التأثر حدث من خلال عدم التوازن بين العرض والطلب، وعدم توافر السلع والخدمات بالكميات والنوعيات المطلوبة،‏ وقلّة الموردين الجدد الداخلين إلى السوق وإخراج العديد من الموردين من الأسواق، وقلّة الخيارات المتاحة أمام المستهلكين وخوف المستثمرين من إقامة مشاريع استثمارية جديدة.‏