عرض العناصر حسب علامة : إيران

وزير الدفاع الروسي في اتصال بنظيره الإيراني: نراقب تطورات الوضع وندعم إيران stars

قال وزير الدفاع الإيراني عزيز نصير زاده خلال اتصال هاتفي مع نظيره الروسي أندريه بيلاوسوف، إن طهران وموسكو قادرتان على بذل الجهود من أجل "السلام والاستقرار" في الشرق الأوسط.

مستشار الرئيس الإماراتي: دعوة سموتريش لتمويل خليجي للحرب على إيران هي «وقاحة» stars

وصف أنور قرقاش مستشار الرئيس الإماراتي تصريحات وزير المالية «الإسرائيلي» بتسلئيل سموتريش التي دعا فيها دول الخليج وأوروبا لتمويل العمليات العسكرية ضد إيران، بأنها "وقاحة".

مجلس الأمن القومي الإيراني: هجومنا لا يستهدف «قطر الصديقة والشقيقة» stars

 أصدرر مجلس الأمن القومي الإيراني مساء اليوم الإثنين 23 حزيران 2025، بعد وقت قصير من هجوم إيران على القاعدة الأمريكية في قطر، تصريحاً قال فيه إن إيران لا تستهدف «قطر الصديقة والشقيقة». 

البنتاغون: «دمرنا البرنامج النووي الإيراني بالكامل» وإيران: «سنواصل التخصيب» stars

قال وزير الحرب الأميركي، بيت هيغسيث، في مؤتمر صحفي، يوم الأحد 22 حزيران 2025، في مقر البنتاغون، إن الضربات التي نفذتها القوات الأميركية ضد المنشآت النووية الإيرانية كانت "دقيقة ومباشرة وحققت نجاحا مذهلا"، وأنها استغرقت أشهراً من التحضير والتنسيق بين أجهزة الاستخبارات والقيادة المركزية الأمريكية، مشدداً على أن "البرنامج النووي الإيراني قد تم تدميره بالكامل" بحسب تعبيره. 

تذكّروا: «إسرائيل» قد تربح المعارك ومع ذلك تخسر الحرب!

ترافقت الصدامات العسكرية- وتحديداً ذات الطابع الاستراتيجي منها- بدرجةٍ من التضليل والخداع تاريخياً، فعند الحرب يظلّ التنبؤ بالخطوات التالية للأطراف الفاعلة مسألةً بالغة الصعوبة، لكن ما نعرفه يقيناً هو أن الاحتمالات مفتوحة في كل الاتجاهات، وهناك مؤشرات تدعم سيناريوهات متناقضة، لكن ذلك لا يُلغِ أهمية تقدير مواقف الأطراف المختلفة، فبغض النظر عن شكل تطور الأحداث، تظل أمامنا حقائق ثابتة لن تغيرها سخونة المشهد.

«إسرائيل» تحاول تفجير «الانعطافة الكبرى» للأمريكيين في الشرق الأوسط

بعد تبادل الضربات الصاروخية في نيسان وتشرين الأول 2024، وصلت «إسرائيل» وإيران في عام 2025 حافة الحرب. فمنذ فجر 13 حزيران، عندما اعتدت «إسرائيل» بغارات جوية ضخمة على إيران، تسارعت الأحداث لتخطو الأمور، ليس في إيران والمعتدي «إسرائيل» فقط، في مسارٍ يبدو شديد القتامة. لكن، بين كل هذا يمكن للمراقب أن يشهد حدوث «انعطافة كبرى» سبقت العدوان «الإسرائيلي»، ويبدو أنّها مستمرّة بزخم أكبر بعده.