عرض العناصر حسب علامة : سمير القنظار

الأسرى اللبنانيون في السجون الصهيونية.. ووعد الحرية الصادق

العملية العسكرية النوعية التي نفذها مقاتلو " حزب الله " ضد القوات الإسرائيلية في شمال فلسطين المحتلة، في 12 يوليو/ تموز 2006، والتي حملت عنوان الأسرى وتحريرهم و أسفرت عن أسر جنديين وقتل وجرح العشرات، أعادت فتح ملف الأسرى اللبنانيين ( وربما العرب والفلسطينيين ) بين إسرائيل وحزب الله.

القنطار: لنا أجمل الأمهات، ولهم أرض تأكل محتليها

ماذا لنا وماذا لهم.. لنا الأرز والسنديان والزيتون والبرتقال، وهم لم يورثهم أجدادهم شجرة واحدة يتفيؤون ظلالها.. لنا صباح يبشرنا كل يوم أننا باقون على أرض جذورنا التاريخية، ولهم صباح يدعوهم كل يوم للرحيل عن أرض تأكل مُحتليها.

من سجنه يجدد القنطار تحديد خندقه، يكتب لتنشر (السفير)، يُكمل:

من سمير القنطار إلى وليد كمال جنبلاط

عندما غادرت شاطئ مدينة صور ليلة 22 نيسان 1979 كنت استعيد في ذاكرتي شريط الأحداث الذي طبع طفولتي وريعان شبابي، كنت استعيد في تلك اللحظات الدقيقة والحساسة التي يجب على المرء خلالها ان يمتلك من الاستعداد النفسي والمعنوي الشيء الكثير. وكان كمال جنبلاط بقامته الكبيرة حاضراً في مخيلتي يخطب أمام الذين ليس على صدورهم قميص «ان الحياة انتصار للأقوياء في نفوسهم لا للضعفاء».

حين يبوح الأسير رسالة من سمير القنطار إلى أحمد سعدات

رفيقي أحمد سعدات، البحر والجرمق وزهور الوطن والأرض كانت تقاتل معك هناك في سجن الإمبريالية في أريحا. كم كان المشهد حزينا ووقحا واستفزازيا. آه ما أقسى الخيانة. لو كنت تملك رصاصة لوجهتها إلى صدور الغزاة برابرة القرن الحادي والعشرين. أنا أعلم أنك كنت تقاتل باللحم الحي وترفض الخضوع. أنا أعلم أنهم خدّروك بالغاز ولم تستسلم.

عرفات: إطار الحل السياسي دخل مرحلة اللاعودة

أجرت إذاعة «ميلودي FM» يوم الثلاثاء 29/12/2015، حواراً مع أمين حزب الإرادة الشعبية، وعضو قيادة جبهة التغيير والتحرير، الرفيق علاء عرفات، تم التطرق فيه إلى عدد من الملفات والأحداث الأخيرة على الساحة السورية.