مجموعة إرهابية ترتكب مجزرة بحق أهالي قرية خطاب بريف حماة
قامت مجموعة إرهابية مسلحة فجر اليوم بارتكاب مجزرة بحق أهالي قرية خطاب بريف حماة الشمالي الغربي أدت إلى استشهاد 14 مواطنا بينهم نساء وأطفال.
قامت مجموعة إرهابية مسلحة فجر اليوم بارتكاب مجزرة بحق أهالي قرية خطاب بريف حماة الشمالي الغربي أدت إلى استشهاد 14 مواطنا بينهم نساء وأطفال.
العالم الروحي للإنسان بما يعنيه من ثقافة بفروعها المختلفة ومنها منظومة العادات والقيم والتقاليد وضمناً أشكال التواصل مع الآخر برباط الأمومة، أو الزواج والحب والصداقة والذكريات والتي تشكل جزءاً من كينونته، تتعرض في ظل الأزمة الراهنة إلى تدمير لا يقل فظاعة عما يتعرض له العالم المادي..
أكدت البعثة المشتركة للأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية وجود مادة السارين السامة في اسطوانتين تم العثور عليهما في منطقة كانت تسيطر عليها المعارضة في سورية.
أكد ميخائيل بوغدانوف، المبعوث الخاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط نائب وزير الخارجية الروسي، أن بلاده ترى أنه من الضروري أن يبقى العراق دولة موحدة ينضوي تحت لوائها إقليم كردستان.
وزّعت أستراليا ولوكسمبورغ والأردن يوم الخميس 3 يوليو/تموز على أعضاء مجلس الأمن الدولي مشروع قرار يهدف إلى تعزيز وصول المساعدات الإنسانية إلى الداخل السوري.
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف على ضرورة تفعيل الجهود الدولية لمحاربة الإرهاب والتطرف في الشرق الأوسط.
أعلن مصدر في وزارة الدفاع الأمريكية أن عملية نقل آخر دفعة من الأسلحة الكيماوية السورية إلى سفينة «كيب راي» الأميركية المكلفة بتدميرها، انتهت الأربعاء في ميناء جويا تورو الإيطالي.
يصادف اليوم الأول من رمضان 1435 ه، السبت 28 حزيران 2014، الذكرى المئوية لحادثة أدت لاندلاع الحرب العالمية الأولى، وفق الروايات الرسمية لمراكز النظام الرأسمالي، التي تحددها بعملية اغتيال فرانز فرديناند، الدوق الأكبر والوريث لعرش الامبراطوية الهنغارية النمساوية، تتلطى وراءها لتحجب الصراع المرير بين مراكز رأس المال للسيطرة وبسط الهيمنة والنفوذ.
«الغرب وأمريكا يحاولون التواصل مع الحكومة السورية من أجل التعاون في إطار مكافحة الإرهاب»، «إنّهم يحاولون الاستفادة من الخبرة النوعية التي اكتسبتها سورية في محاربة الإرهاب»، «أمريكا فهمت أخيراً أن سحرها سينقلب عليها، لذلك فإنها تستيقظ وتعود إلى رشدها سريعاً»..
صعوبة الحصول على مياه الشرب من مؤسسة المياه بشكل رسمي، دفعت أغلب سكان مناطق الريف الدمشقي وضواحي دمشق للجوء إلى شرائها من الصهاريج الجوالة، حيث وصل سعر الصهريج الواحد من المياه إلى 1200 ليرة سورية، لكن وبحسب العديد من هذه الشكاوى، فإن «هذه الصهاريج تأتي بالمياه من مصادر مجهولة».