أسماء «بارزة» في إدارة أوباما
• وزير الخارجية: هيلاري كلينتون، منافسة أوباما السابقة على ترشيح الحزب الديمقراطي، يراد منها استغلال «نجوميتها» لتحسين صورة أمريكا
• كبير موظفي البيت الأبيض: رام إيمانويل، ذو أصول إسرائيلية، وسيكون من أقرب المستشارين إلى الرئيس، معروف بمواقفه المؤيدة لإسرائيل والمناهضة للقضية الفلسطينية، يعتبر شخصية نافذة في أوساط اليهود في أميركا, وخدم متطوعا في الجيش الإسرائيلي في حرب الخليج الأولى عام 1991، وأشرف إيمانويل على تفاصيل المصافحة بين ياسر عرفات وإسحاق رابين عام 1993 في البيت الأبيض، وهو خبير في المسائل الاقتصادية والإستراتيجيات السياسية.
• وزير الدفاع: الجمهوري روبرت غيتس الذي يحتفظ بمنصبة منذ 2006 وهو أول وزير مشترك بين إدارتين جمهورية وديمقراطية بما يشير إلى تنسيق السياسة الخارجية والدفاعية بين الحزبين وهو ما استند أصلاً إلى «بيكر-هاملتون» وترجمته على أرض الواقع.
• وزير الأمن الداخلي: الحاكمة والمدعية العامة السابقة لأريزونا جانيت نابوليتانو، متمرسة بمكافحة الهجرة غير الشرعية.
• وزير المال: تيموثي غيثنر مساعد وزير المالية السابق في عهد بيل كلينتون والحاكم الحالي لمصرف الاحتياط الفدرالي في نيويورك، وهذا المنصب دقيق جدا بحكم الأزمة المالية الحالية.
• مستشار الأمن القومي: الجنرال جيمس جون، القائد الأعلى السابق لعمليات حلف الناتو ومشاة البحرية الأميركية وهو يتمتع بدعم الجمهوريين والديمقراطيين على حد سواء.
• رئيس المجلس الاقتصادي الوطني الجديد: لورانس سامرز، مساعد وزير المالية سابقاً وعضو مجلس مستشاري أوباما الاقتصاديين الانتقالي لتسلم السلطة.
• وزير العدل: أريك هولدر، أول شخص من أصول أفريقية يتولى هذا المنصب.