موجز :إعداد قاسيون

◄ قالت وزارة الخارجية الروسية يوم الأربعاء إن روسيا سترسل خبراء في الطب الشرعي للمساعدة في فحص رفات الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات التي من المقرر استخراجها الأسبوع القادم في إطار محاولات دولية لتحديد ما إذا كان قد مات مقتولاً. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الكسندر لوكاشفيتش إن الرئيس الفلسطيني محمود عباس طلب من روسيا المساعدة في استخراج رفات عرفات في رام الله في 26 نوفمبر تشرين الثاني.

◄  قال محمود بهمني محافظ البنك المركزي الإيراني يوم الأربعاء إن إيران نجحت في تفادي أن يصيب «ضرر كبير» اقتصادها جراء العقوبات الغربية بفضل امتلاكها لاحتياطيات كبيرة من الذهب وارتفاع أسعار النفط وخفض الواردات. وأضاف أن احتياطيات الذهب كافية لخمسة عشر عاما. وقال بهمني إن التضخم يبلغ 20 بالمئة لكن لا يوجد ما يستدعي رفع أسعار الفائدة.

◄ قال مسؤولون تنفيذيون وخبراء بالاقتصاد في قمة رويترز للاستثمار بالشرق الأوسط هذا الأسبوع إن مكاسب القطاع الخاص معرضة للخطر وحذروا من أن النمو قد يتباطأ سريعاً إذا تراجعت أسعار النفط أو خفضت الحكومات الإنفاق من أجل الحفاظ على مواردها المالية. وقالت ليز مارتنز وهي خبيرة اقتصادية متخصصة في شؤون المنطقة لدى إتش.اس.بي.سي «النمو الجيد الذي نشهده حاليا مرتبط بالدورة الاقتصادية وناجم بالأساس عن الإنفاق الحكومي لكن هناك معوقات هيكلية لنمو القطاع الخاص على المدى البعيد.

◄ قال وزير التخطيط والتعاون الدولي المصري أشرف العربي إن الحكومة وافقت يوم الأربعاء على رفع الدعم عن بنزين 95 أوكتين . وأضاف العربي للصحفيين في مقر الحكومة المصرية بالقاهرة «مجلس الوزراء وافق اليوم على زيادة أسعار البنزين 95 (أوكتين) لتصل إلى معدلات التكلفة الفعلية وبدء تطبيق توزيع البنزين من خلال الكوبونات بداية من شهر أبريل بتوزيع حصص معينة للسيارات حتى 1600 سي.سي.»

◄ سحبت فرنسا قواتها المقاتلة من أفغانستان يوم الثلاثاء واضعة نهاية لدورها في غزو أفغانستان، الغزو الذي يقوده حلف شمال الأطلسي بعد وجود استمر أكثر من عشر سنوات. وقال المتحدث اللفتنانت كولونيل جيلوم ليروي «اليوم هو نهاية العمليات القتالية. بحلول نهاية العام سيكون لنا 1500 جندي فرنسي سيبقون في أفغانستان في عمليات غير قتالية.

◄ أعلنت  جبهة الفارك الماركسية في كولومبيا وقفاً لإطلاق النار من جانب واحد لمدة شهرين -هي أول هدنة في أكثر من عشر سنوات- مع بدء أحدث محادثات سلام في كوبا في محاولة لإنهاء نصف قرن من الحرب. لكن حكومة الرئيس خوان مانويل سانتوس جددت القول بأنه لن يكون هناك أي وقف للعمليات العسكرية لحين توقيع اتفاق سلام نهائي مع جماعة القوات المسلحة الثورية الكولومبية، وقال ايفان ماركيز كبير مفاوضي جبهة الفارك وهو يقف خارج مركز للمؤتمرات قبيل بدء المحادثات في العاصمة الكوبية هافانا «قرار فارك مساهمة حاسمة لتعزيز مناخ التفاهم الضروري حتى يمكن للطرفين ... تحقيق الهدف الذي ينشده جميع الكولومبيين