غزة في ثاني أيام العيد.. أكثر من 20 شهيد وعشرات المفقودين تحت الأنقاض
لقي 26 مواطنا، بينهم 16 امرأة وطفلا، مصرعهم في غزة الثلاثاء، لترتفع بذلك حصيلة العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع منذ 23 يوما إلى 1112 شهيد وحوالي 6,5 ألف جريح.
لقي 26 مواطنا، بينهم 16 امرأة وطفلا، مصرعهم في غزة الثلاثاء، لترتفع بذلك حصيلة العدوان الإسرائيلي المتواصل على القطاع منذ 23 يوما إلى 1112 شهيد وحوالي 6,5 ألف جريح.
أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أنه يجب وقف إطلاق النار في قطاع غزة فورا وبلا شروط وإطلاق مفاوضات مباشرة أو عبر وسطاء من أجل التسوية.
أقر جيش الاحتلال الاسرائيلي صباح الأحد 27 يوليو/تموز بمقتل جندي خلال اشتباكات مع مقاتلي الفصائل الفلسطينية على حدود غزة الليلة الماضية.
أعلن الناطق باسم حركة حماس سامي أبو زهري ليلة أمس أن «أي تهدئة إنسانية لا تضمن انسحاب جنود الاحتلال من داخل حدود القطاع وتمكين المواطنين من العودة إلى منازلهم وإخلاء المصابين غير مقبولة».
دخلت تهدئة إنسانية من 12ساعة بين المقاومة الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي حيز التنفيذ بعدالساعة الثامنة من صباح اليوم الـ20 من العدوان على قطاع غزة والذي أدى لاستشهاد 886 شهيدًا وجرح 5840.
تمكّن رائد الفضاء الألماني من التقاط صور لقطاع غزة تحت قصف الاحتلال الاسرائيلي من المحطة الفضائية الدولية، وأطلق على الصور اسم «أشد الصور حزنا حتى الآن».
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية أن الحصيلة الإجمالية لضحايا العدوان على قطاع غزة المتواصل منذ السابع من الشهر الجاري وصلت حتى الآن إلى 802 شهيد و5200 جريح.
لكل انتصار ميداني عسكري مجال من قيم التثميرات السياسية الممكنة. الوصول إلى التثمير الأقصى تحدده سمات القيادة السياسية للمقاومة، اذ يرتفع في لحظات كهذه الوزن النسبي لدور الأفراد والمراكز القيادية بالتاريخ. التثمير السياسي للنصر العسكري المقبل لغزة يمكن توزيعه على مستويين:
قيل سابقاً إنه لو شوهد الملك حسين على حصانه يقتحم ـ ولو رياءً ـ معبر اللنبي فاتحاً الطريق إلى القدس، للحق به الناس، لأنهم لن يسيروا إلا خلف من يرفع الراية.
ارتفعت حصيلة الاجتياح العدوان الإسرائيلي لقطاع غزة، مع نهاية يومه الخامس عشر، إلى 637 شهيداً وأكثر من 3700 جريح، بعد استشهاد 75 فلسطينيا وإصابة أكثر من 80 ، منذ فجر الثلاثاء.