النفط يتراجع بفعل صادرات الولايات المتحدة
انخفضت أسعار النفط أمس (الجمعة) في ظل ارتفاع صادرات الخام الأميركية الذي طغى على انخفاض المخزونات في أكبر مستهلك في العالم.
انخفضت أسعار النفط أمس (الجمعة) في ظل ارتفاع صادرات الخام الأميركية الذي طغى على انخفاض المخزونات في أكبر مستهلك في العالم.
أطلقت فنزويلا رسمياً عملتها المدعومة بالنفط «البترو» في استدراج عروض غير تقليدي لمحاولة الخروج من الأزمة الاقتصادية الخانقة التي تشهدها.
أدى انخفاض عائدات النفط، إلى تزايد الضغوط المالية على الدول الخليجية والمصارف المحلية بالمنطقة، مما دفع إلى التوسع بإصدارات الدين بالأسواق الخارجية.
كشف حاكم مصرف لبنان المركزي رياض سلامة، أن المصرف «يستعد لإطلاق العملة الرقمية التي ستؤدي إلى تطوير مهم في مجال الاقتصاد الرقمي». لكن لفت إلى أن «ذلك لا يكفي لأننا نحتاج إلى قوانين تقرّها الحكومة ومجلس النواب».
أفادت إحصاءات المندوبية السامية للتخطيط أمس (الخميس)، بأن معدل التضخم في المغرب في كانون الثاني الماضي ارتفع إلى 1.8 في المئة من 1.6 في المئة في كانون الأول بسبب ارتفاع أسعار المواد الغذائية.
أكد رئيس النقابة الوطنية لأساتذة التعليم الثانوي والتقني في الجزائر مزيان مريان أن إضراب عمال وأساتذة مدارس التعليم الابتدائي والمتوسط والثانوي المطالبين برفع أجورهم، سار صباح أمس (الأربعاء 21/شباط) «بشكل جيد بنسب مرتفعة وصلت إلى معدل 70%». وأضاف أن «الدراسة ستعود بشكل عادي الخميس في انتطار ما سيقرره التكتل النقابي في الاجتماع التقييمي المقرر الأسبوع المقبل أو الذي بعده».
وتجري إيطاليا انتخابات عامة في الرابع من آذار (مارس) المقبل، وعلى رغم تركز جانب كبير من حملات الدعاية على قضية الهجرة، تشير استطلاعات الرأي إلى أن الناخبين «أشد قلقاً بشأن الاقتصاد الذي لم يتخلص حتى الآن من آثار أزمة 2008 المالية».
قال مسؤول حكومي كوري جنوبي أمس (الأربعاء)، إن «جنرال موتورز» تقترح استثمار 2.8 بليون دولار على مدى السنوات العشر المقبلة في عملياتها في كوريا الجنوبية التي تتكبد خسائر، وإنها طلبت من سيول توفير موارد مالية للاستثمار.
وقّع وزير التجارة الكوري الجنوبي كيم هيون تشونغ أمس (الاربعاء)، اتفاق تجارة حرة مع وزراء من كوستاريكا، والسلفادور، وهندوراس، ونيكاراغوا وبنما، وفق ما أعلنت ناطقة باسم حكومة كوريا الجنوبية.
تُعدّ أستراليا والولايات المتحدة والهند واليايان مشروع بنية تحتية إقليمياً مشتركاً، كبديل لمبادرة الحزام والطريق الصينية التي تكلف بلايين الدولارات، وفق ما نقلت صحيفة «أستراليان فايننشال ريفيو» عن مسؤول أميركي، والهدف من ذلك السعي إلى مواجهة اتساع نطاق نفوذ بكين.