خبر عام وتعليق هام.. 80% من الشعب السوري يعانون من نقص فيتامين «د»!
يقول الخبر: الدكتور نبوغ العوا: معظم حالات «الرشح والكريب» ليست انفلونزا عادية إنما «كورونا» ونعالجه بأدوية غير اعتيادية، حتى تؤثر في المتحور الجديد. يتجلى المتحور «إي جي.5»، بأعراض تنفسية وهضمية.. لا يوجد مسحة للتأكد من الإصابة بالفايروس.. لكن نقوم بتشخيصه استناداً إلى الأعراض والتقارير التي تنشرها منظمة الصحة العالمية. يجب على الناس أن تقوم بإجراء تحليل فيتامين «د» لأننا لاحظنا في الهجمة الأولى لفايروس كورونا أن 80% من الشعب السوري يعانون من نقص فيتامين «د» علماً أنه ضروري جداً لرفع المناعة.
تعليق: طبعاً التصريح أعلاه يمكن اعتباره شخصياً.. يعني بكل رياحة وزارة الصحة والحكومة بتعمل حالها مو عارفة باللي عم يصير بصحة الناس.. إن كان على مستوى الأمراض أو على مستوى نقص الفيتامينات وتراجع المناعة.. لأن الحكومة بتعرف سلفاً كيف وصلت الناس للجوع والمرض ع ايديها...!
يقول الخبر: أكد اختصاصي الجراحة القلبية الدكتور محمد الحامد، أن الذكور أكثر عرضة للإصابة بالجلطات القلبية من الإناث، لأنهم يتحملون ضغوطاً وأعباء الحياة اليومية بشكل أساسي أكثر من النساء، وخاصة في ظل الظروف الاقتصادية الحالية.
تعليق: لك والله الجلطات قليلة ع اللي عم يصير بالعباد بسبب الأوضاع الاقتصادية والضغوط عليها.. وفوقها بتكحلها الحكومة بالزيادات السعرية ع الأدوية.. وبفتح بوابات التصدير لكل المنتجات الغذائية.!!
يقول الخبر: أفاد رئيس فرع دمشق لنقابة الصيادلة، الدكتور حسن ديروان، بأن شحنات حليب الأطفال وصلت، وتم تأمينها وتوزيعها في جميع صيدليات مدينة دمشق. وأن نقابة الصيادلة ليست مسؤولة عن تسعير علب الحليب، بل تقع هذه المسؤولية على وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك. وأشار إلى أن أسعار حليب الأطفال تتفاوت حسب النوع وعمر الطفل، حيث تتراوح بين 70 ألفًا و100 ألف ليرة للعلبة الواحدة بوزن 400 غرام.
تعليق: هلأ أنو وصل الحليب يُشك بالأمر.. لأن الواقع عم يقول غير هيك.. أما المصيبة، فهي بالسعر بغض النظر عن دور التموين بالموضوع.. لك منين ح يتأمن سعر الحليب للأطفال بهي الأسعار.. يعني الطفل بدو على أقل تقدير 5 علب حليب بالشهر.. يعني 500 ألف ليرة يا عالم.. لك كييييف؟!
يقول الخبر: قال عضو نقابة صيادلة سورية الدكتور نبيل القصير، إن رفع أسعار الأدوية لضمان توفرها للمواطنين باعتبارها حاجة أساسية لا يمكن الاستغناء عنها، وبحال عدم توفرها ستستجر من مصادر مجهولة.
تعليق: ولووو.. والله صار كل شي شاذ بهالبلد.. لك إذا حديث نقيب الصيادلة عن زيادة أسعار الأدوية كان تبريرياً هيك.. بالرغم من اعترافه بإنو الأدوية أساسية، ولا يمكن الاستغناء عنها.. فكيف حديث أصحاب المعامل.؟! وعن أي مصادر مجهولة عم يحكي النقيب.. لك كل الأدوية المعلومة والمجهولة عم تتأمن من الصيدليات، وبأسعار خرافية كمان.. وبكل الأحوال هاد ما بينفي مسؤوليته، ومسؤولية وزارة الصحة عن الأدوية بسعرها وبمصدرها وبكمياتها.!!
معلومات إضافية
- العدد رقم:
- 1152