خبر عام وتعليق هام
الخبر يقول: «أكد مدير صحة درعا، اكتشاف 670 إصابة بالتهاب الكبد الوبائي بعد إجراء المسح لـ 2070 شخص، والإصابات إلى انخفاض، مشيراً إلى أن السبب يعود إلى اختلاط المياه مع الصرف الصحي، ولكن تمت معالجة المشكلة بشكل مباشر».
تعليق: هل مدير الصحة ماشي ع مبدأ (إن عرفت السبب بطل العجب).. لهيك ما عاد تعجب، وما عم يعالج المشكلة الأساسية ويمنع حدوث الإصابات من أساسها، فـ لهيك صار الاستهتار بصحة وأرواح الناس عادي كتير بالنسبة إلو ولغيرو من المساءيل...
الخبر يقول: «كشف مدير فرع دمشق وريفها للغاز، عن وجود تحسن في توريدات مادة الغاز ما سيقلص مدة استلام أسطوانة الغاز إلى ما بين 65 و75 يوماً خلال الفترة القادمة».
تعليق: والله بعمرنا ما شفنا أذكى منكن... أي لك وين كنتو مخبين هل الجرعة الذكية الهائلة يلي عندكن؟؟ لك ولا أهضم منكن وانتو عم تجملوا السيئ يلي وصلتونا إلو... قال شو: تقليص مدة استلام الغاز إلى ما بين 65 لـ 75 يوم، بعد ما كانت كل 23 يوم... يعني كلمة التقليص كأنا مو بمحلها أبداً، وشو كمان خلال الفترة القادمة قال!!! ولك فعلاً يلي استحوا ماتوا...
الخبر يقول: «مدير تربية دمشق، تم تجهيز جناح مؤلف من قاعتين أو ثلاث قاعات بمدرسة 6 تشرين في منطقة برزة في دمشق، وذلك بهدف توطين التعليم بكل محافظة، وتأمين سكن للمعلمات العازبات بشكل مجاني، لتخفيف أعباء آجار المنازل والمواصلات وللحرص على استقرار نفسية المعلم (وأن يكون مستريح مالياً)».
تعليق: أن تصل متأخراً خير من ألا تصل... هل الفكرة مُطبقة ببعض المناطق بالمحافظات الأخرى من زمان كتير... يمكن نفسية وجيبة المعلم بحاجة لجهود حقيقية أكبر بكتير من هالترقيعة اللي ما بتحل أزمة، حرصاً ع استقرار نفسية المعلم ويكون مستريح مالياً لكن!!
الخبر يقول: «العد التنازلي قد بدأ.. باقي أربعة أيام على افتتاح الحدث الأضخم في المنطقة، كونوا معنا في أكبر سلسلة معارض متخصصة في سورية في الطاقة والصناعة والبناء في مدينة المعارض».
تعليق: الحلو بالموضوع إنو الإعلام والإعلان عنا بيخليك تعيش (لحظات) جميلة ورائعة، بتسمحلك تحلم أحلام اليقظة ببعض أجزاء من الثانية قبل ما تستوعب فكرة البهرجة يلي عم يصرعونا فيها بشغلات وقصص مالها موجودة بسورية متل الطاقة أية طاقة يابي...
الخبر يقول: «منحت الهيئة الوطنية لخدمات الشبكة تصريحاً أولياً لعمل تطبيق «إي ليرة» المختص في مجال خدمات الدفع الإلكتروني، من ضمن 4 شركات تقدمت للحصول على تصريح تطـبيق يقدم خدمات دفع إلكتروني».
تعليق: الشغلة الجميلة إنو هل التطبيق هاد تبع خدمات الدفع الإلكتروني وغيروا عم تقدموا المؤسسات المتوسطة والكبيرة بنشاطاتها التجارية والصناعية والخدمية والتعليمية، وفوقها بقطاعيها الخاص والعام كلوووووو حفاظاً على أمان وحماية المستخدم، وفوقها عم يوفروا التكلفة النقدية بالكاش تبع المعاملات، ويمكن يمكن ها قصدن الـ «البخاشيش»... المهم هي الفكرة العامة من هل العملية، ويلي هي تحويل «التكلفة النقدية بالكاش» لصالح الاتصالات والمتفقين معهن ببذل هل الجهد هاد، طبعاً عن طريق صرف باقات الإنترنت المخصصة لكل فرد، كرمال تحديث البرنامج، وبتصير كل معلوماتك الشخصية بكبسة زر عندهن كمان....
معلومات إضافية
- العدد رقم:
- 1070