فيسبوكيات
نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست متداول بمضمون المناشدة، على الصفحات العامة والخاصة، بالتوازي مع بدء العام الدراسي، يقول:
«أعزائي المعلمين.. يا ريت تخفوا على الطلاب شوي بطلباتكم.. شي قلام تخطيط، شي تجليد، شي مساطر، شي برايات، شي زينة للفصل، شي مصاري تعاون ونشاط، شي حق مازوت.. ارحمونا! الطلاب راجعة من عطلة.. مو راجعين من الكويت»!.
حول حديث مدير هندسة المرور عن تهرّب السرافيس من خطوطها وتعاقدها مع الروضات والمدارس والمعامل، وقرار منع الموافقة على تعاقد السرافيس مع الروضات والمدارس، علق بعض المواطنين بما يلي:
• «من قبل ما تفتح المدارس، السرافيس وقت فترة خروج الموظفين بيختفو، والمسا بتبلش السيارات الخاصة تستغل ها الشي وأكتر المتضررين المواطن».
• «الحل إنو الدولة تعمل باصات للدولة تخدم كل الخطوط، أما السرافيس يلي هي ملك للمواطن، هي بتساعد النقل العام وصاحب السرفيس حقو ينقل طلاب والطلاب كمان مواطنين.. النقل العام المفروض يكون معتمد على القطاع العام بشكل أساس».
حول ما نقل عن الرئيس الفخري لرابطة الطب الشرعي في نقابة الأطباء بأن «هناك مشكلة في توافر الأدوية بالمشافي والتجهيزات ونقص فيها، مشيراً إلى أن هناك منظمات دولية مثل الصحة العالمية تساعد في توفيرها»، علق البعض بما يلي:
• «بعد فترة قصيرة رح يتم فقدان الممرضين والممرضات بسبب الراتب المسخرة».
• «المشافي عم تحتضر مو بس عم تعاني».
• «نقص الأطباء لأنو الراتب قليل ٣٤٠٠٠ ليرة بالشهر حق وجبة غدا.. والأدوية المشكلة باللجان، وما أدراك ما اللجان..».
حول الخبر الوارد على صفحة الحكومة عن تكليف وزراء (الشؤون الاجتماعية والعمل- التعليم العالي- التربية) بإعداد قاعدة بيانات حول واقع سوق العمل والاحتياجات المطلوبة في القطاعين (العام– الخاص) من مختلف الاختصاصات والكفاءات، ليصار إلى الاستفادة منها في وضع الخطط اللازمة لتطوير مخرجات قطاعي التربية والتعليم العالي ومواءمتها مع هذه الاحتياجات، علّق بعض المواطنين بالتالي:
• «طيب السؤال الأهم إنو إذا كلفتوها بهالمهمة إنتو حالياً.. طيب قبل المهمة شو كانت شغلتها وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل؟».
• «الناس بحاجه إلى تحسين وضعها المادي أفلا تعلمون».
• «وين وعودكم بتوظيف المُسرَّحين بعد الخدمة، والأهم اللّي لغى دور مكتب التشغيل يتفضل يوضح ليش؟».
حول ما ورد على صفحة الحكومة عن الدورة 61 لمعرض دمشق الدولي والعقود التصديرية والإعفاءات الجمركية لمدة 5 سنوات، علق بعض المواطنين بالتالي:
• «الدولار يا الله... لاقو حل..».
• «هل لي أن أسأل لماذا الإعفاء الجمركي المطلق ونحن بأمس الحاجة للإيراد»؟.
ونختم ببوست تهكمي مؤلم قديم ومعاد تداوله على الصفحات العامة والخاصة من واقع مقارنة سعر الدولار بالأجر، يقول:
«الذهب 27000.. اليورو 700... الدولار 640.. الراتب 30.. الإسعاف 110».
وناقل الكفر ليس بكافر.
معلومات إضافية
- العدد رقم:
- 930