لا تيأسوا … وأنتم الأدنَون !
آخرُ الكلام السخيف ، كان الحديث عن الماء والنفط:
آخرُ الكلام السخيف ، كان الحديث عن الماء والنفط:
المواجهة العميقة أمام الشاعر ( الفنان ) ، هي تحدّيات الفن نفسه .
دوماً تنام بإحدى مُقلتَيكَ ... ألم تتعبْ ؟
لا أدري كيف أُصِبْتُ ببلوى ديلان توماس في صِباي الإبداعي! قرأتُ له، آنذاك، نصوصاً لم أفهمْها وقرأتُ له «صورة الفنّان جِرْواً» (Portrait of the Artist as a Young Dog) والسخرية واضحة إزاء كتاب جيمس جويس:
في أواسط الخمسينيّاتِ، أصدرَ بدر شاكر السياب كُتَيِّباً بعنوان «مختارات من الشِعر العالميّ»، أو نحو ذلك، فقد بعُدَ الزمنُ، حتى ضاقَ بنا!
تقول الشاعرة العربية القديمةُ: أكْنِيهِ حين أناديهِ لأُكرمَهُ ولا أُلَقِّبُهُ ، والسوأةُ اللقَبُ
تَبعُدُ لندن (لندن أونتاريو) ساعتَين بالسيّارة، عن تورنتو التي أقمتُ فيها شهوري الثلاثة.
يبدو لي أن نظام المثقف التابع ، كان هو النظام الطبيعيّ الذي حدّدَ العلاقة بين المثقف والحاكم : سواءٌ كان ذلك الحاكمُ نبيلاً إقطاعياً ، أو أمير مقاطعة ، دهقاناً ، خاناً ، ملكاً ، خليفةً ، قائد جيش أو جيوشٍ ، كنيسةً أو كنيساً ، رئيسَ حرفةٍ ما ، عميدَ مؤسسةٍ للتعليم ... الخ .
سوف يذهبُ هذا العراقُ إلى آخرِ المقبرةْ...... سوف يدفنُ أبناءَهُ في البطائحِ ، جيلاً فجيلاً