الخارجية السورية: الادعاءات باستخدام غازات سامة بريف دمشق محاولة لصرف لجنة التحقيق الدولية عن إنجاز مهمتها
وزارة الخارجية السورية تنفي ادعاءات استخدام الجيش العربي السورية الأسلحة الكيميائية في ريف دمشق.
وزارة الخارجية السورية تنفي ادعاءات استخدام الجيش العربي السورية الأسلحة الكيميائية في ريف دمشق.
بعد تضارب الانباء عن أعداد القتلى فى الغوطة الشرقية لريف دمشق بين 200 إلى نحو 1000 قتيل جراء قصف كيميائي من جانب النظام حسبما زعمت مصادر المعارضة السورية، جاء النفي الرسمي، حيث أكدت القيادة العامة للجيش السوري في بيان لها الاربعاء 21 آب 2013 عدم استخدام السلاح الكيميائي في مناطق ريف دمشق..
قالت القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة في بيان، الأربعاء 21/8/2013، تلقت وكالة «سانا» نسخة منه "إن قنوات الفتنة والتضليل وسفك الدم السوري قامت كعادتها بالادعاء كذباً أن الجيش العربي السوري استخدم اليوم الأسلحة الكيماوية في مناطق ريف دمشق".
أيد مبعوث الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية إلى سورية الأخضر الإبراهيمي مشاركة إيران في مؤتمر "جنيف 2" الدولي حول تسوية الأزمة السورية.
أعربت الأمم المتحدة الثلاثاء عن قلقها إزاء نشوب صراعاتٍ واسعة في الشرق الأوسط، وشدد أوسكار فرنانديز تارانكو مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية على ضرورة وقف إرسال المقاتلين الأجانب إلى سورية، لأنهم يعرضون وحدة المجتمع السوري للخطر، جاء ذلك أثناء تقديمه ملخصاً عن الوضع في سورية خلال الشهر الماضي لمجلس الأمن.
أوضح مركز "ستراتفور" الإستخباري أن الحليفين الولايات المتحدة والسعودية "يفترقان حول مصر" وقضايا إقليمية أخرى، إذ أن "العلاقة التاريخية بينهما استندت إلى فتح السعودية خزائنها المالية لتحقيق أهداف السياسة الخارجية الأميركية".
اعتبر أوسكار فيرنانديز - تارانكو مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية أن الحكومة السورية والمعارضة اخفقتا في حماية المدنيين، واستخدامتا وسائل التعذيب بما فيها الاختطاف.
حذر رئيس الحكومة المصرية الولايات المتحدة من ارتكاب خطأ بتعليق مساعداتها العسكرية السنوية بقيمة 1,3 مليار دولار، مؤكدا أن القاهرة قد تجد حلا لهذا الامر بدون واشنطن.
اعترفت وكالة الاستخبارات الأميركية المركزية «السي آي ايه» بضلوعها في الانقلاب الذي شهدته إيران قبل ستين سنة، ونشرت وثائق تبيّن ان الولايات المتحدة هي التي قادت هذا الانقلاب الذي اطاح بحكومة محمد مصدق في عام 1953 ميلادي .
أجرى بروفيسور العلوم السياسية من جامعة «فيرمونت» أنتوني جيرزينسكي دراسة حول انتخاب باراك أوباما للفترة الرئاسية الأولى في الولايات المتحدة، خلصت إلى أن شخصية هاري بوتر لعبت دوراً محورياً في تلك الحملة الانتخابية، وأثرت على الناخب الأمريكي الذي صوت لصالح أوباما، بحسب موقع «اوترو رو».