عرض العناصر حسب علامة : واشنطن

المواجهة بين طهران ومحور واشنطن-تل أبيب: نجاد يسعى لتجذير خيار الإيرانيين بالمقاومة..

تنتقل المواجهة المحتملة بين واشنطن وحلفائها من جهة وطهران من جهة أخرى خطوة تصعيدية أخرى إلى الأمام مع تهديد الطرف الأول بتحويل ما يسمى بملف إيران النووي إلى مجلس الأمن الدولي بعد إعلان طهران تمسكها بحقها السيادي في إنتاج الطاقة النووية مؤكدة توظيفها للأغراض السلمية.

لعبة القط والفأر في واشنطن ثنائي تشيني ورامسفيلد... وهوس توسيع صلاحيات الرئيس

ها نحن ندخل عاماً جديداً، لكن خوفاً قديماً يظل جاثماً على صدورنا. كيف لا والأمر يتعلق بديك تشيني، نائب الرئيس الذي يؤمن بالتنصت غير المحدود على الأمريكيين حتى دون تفويض قضائي.

تحت وقع التجاذب والتناقض مع واشنطن الخطوط والخنادق تتحرك في أوروبا

لننسَ «أوروبا الفتية» و «أوروبا القديمة» (أو «الهرمة»). والحق انه نجح الاتحاد الأوروبي في مساوماته على الموازنة أم أخفق، وتفادى زيادة أزمة مالية الى أزمته الدستورية أم لم يتفادَها، فما لا ريب فيه هو أن الموازين الداخلية في طور التغير. بالأمس، بدا أن كتلتين ثبتتا على خلافهما. فاجتمعت كتلة أولى، من بريطانيا والبلدان الخارجة من الشيوعية، إلى الليبرالية، وإلى الانضواء تحت لواء الولايات المتحدة، ونبذ كل دينامية فيديرالية. ولاقى تمسك الأعضاء الجدد باستقلالهم الحلم البريطاني المزمن بالتأرجح بين أوروبا وأمريكا من غير استقرار على موضع.

السلاح «الخارق الحارق»..!

تشير التطورات على جبهات الصراع الرئيسية المختلفة داخل سورية وعليها، إلى أن تغير ميزان القوى العسكري يسير في غير صالح المعسكر الأمريكي، ويتجلى ذلك بوضوح، سواء في القرار الروسي، المعلن والداخل حيز التنفيذ، في مواجهة «داعش» و«النصرة» وأشباههما من التنظيمات الإرهابية الملتحقة أو المستقوية بهما، ولاسيما في حلب، أم في إعلان التنسيق العسكري بين موسكو ودمشق لمواجهة احتمالات تسلل «داعش» هرباً من الموصل باتجاه الأراضي السورية.

 

 

تجدد التظاهرات المناهضة لواشنطن

خرج الآلاف من أبناء فنزويلا يتقدمهم الزعيم الفنزويلي هوغو شافيز إلى شوارع العاصمة كاراكاس في تظاهرة احتجاجية ضد التهديدات الأمريكية لبلادهم. وأمام الحشود تحدى شافيز مرة أخرى الإدارة الأمريكية معلناً عجزها عن مقاومة المد الشعبي المتصاعد في مناهضته السياسات الأمريكية سواء في فنزويلا أو في عموم أمريكا اللاتينية. كما جدد شافيز احتجاج بلاده على اتفاقية التجارة الحرة في أمريكا اللاتينية التي تقترح إبرامها الولايات المتحدة الأمريكية داعياً جميع دول القارة إلى التضامن ضد تلك الاتفاقية مؤكداً في الوقت نفسه رغبة حكومته في تجاوز خلافاتها مع نظيرتها في المكسيك حول الاتفاقية ذاتها.

العـار الأمريكي

تحت هذا العنوان كتب الصحافي الأمريكي توماس فريدمان مقالة استعرض فيها أسباب مغادرة وفد عراقي واشنطن عائداً إلى العراق، في خطوة مباغتة، قطع بها زيارته التي كان يفترض أن تستغرق وقتاً أطول في الولايات المتحدة، بهدف دراسة نمط الديمقراطية الأمريكية. وقال متحدث باسم الوفد الذي ضم عدداً من القضاة والصحفيين، إن أعضاء الوفد قد ذهلوا لبعض التصرفات الصادرة عن إدارة الرئيس بوش. 

رياح الواقع تهب على واشنطن

أخيراً بدأت تخبو حرارة صيف رهيب بدا أنه سيستمر أبد الدهر، وبدأت رياح الواقع الباردة تعصف بياقات الرئيس واللاعبين البارزين في إدارته. وهؤلاء الأشخاص الذين كانوا يفتخرون بالثبات على الدرب، بدأوا فجأة يتحركون في كل الاتجاهات لمحاولة معالجة الأمور كلها، التي تهم إدارة رئيس ضعيف في دورته الرئاسية الثانية، بينما يواجه حزبه انتخابات نصفية في الكونغرس السنة المقبلة.

أيلول.. بين هجمات الأبراج والربيع العربي

جاءت الذكرى العاشرة لأحداث الحادي عشر من أيلول محملة بغير ما كانت تحمله كل عام.. جاءت وما يسمى «الربيع العربي» يزهر في أكثر من مكان على امتداد المنطقة العربية، وهذا أنتج خطاباً غربياً مختلفاً من حيث الشكل والمضمون عما كان يقال بحق العرب والمسلمين كلما أطلت مناسبة الهجمات على برجي التجارة في مدينة نيويورك.. وعلى البنتاغون في العاصمة الأمريكية واشنطن..

«بوشهر» الذرية قريباً، وواشنطن تنذر بثورة إيرانية داخلية

قال وزير الدفاع الأمريكي ليون بانيتا إن الثورة في إيران تبدو مسألة وقت وان الحركة الإصلاحية في الجمهورية الإسلامية تتعلم من دروس الثورات في تونس ومصر وليبيا وسورية. وسُئل بانيتا (مدير سابق لوكالة المخابرات المركزية تولى قيادة وزارة الدفاع في تموز) في برنامج تلفزيوني عن احتمال أن يمتد «الربيع العربي» إلى إيران فأجاب «بالتأكيد»، وأضاف وفقاً لوكالة رويترز:

عشية ذكرى 11 أيلول.. الأمريكيون: سياسة واشنطن تقف خلف «كراهية» أمريكا

كشف استطلاع رأي واسع عشية ذكرى مرور عشر سنوات على هجمات الحادي عشر من سبتمبر، عن تحول لافت للنظر في آراء المواطنين الأمريكيين بشأن دوافع تلك الهجمات، حيث أجاب عدد متزايد منهم على سؤال: «لماذا يكرهوننا؟» بأن سياسة بلادهم في الشرق الأوسط هي الدافع وراء الهجمات.