جبهة التغيير والتحرير تعلّق عضويّتها في «هيئة التفاوض» stars
تصريح صحفي من جبهة التغيير والتحرير
تعلن جبهة التغيير والتحرير، الممثلة ضمن هيئة التفاوض السورية تحت اسم «منصة موسكو»، تعليقَ عضويتها في الهيئة، وذلك ضمن الإحداثيات التالية:
تصريح صحفي من جبهة التغيير والتحرير
تعلن جبهة التغيير والتحرير، الممثلة ضمن هيئة التفاوض السورية تحت اسم «منصة موسكو»، تعليقَ عضويتها في الهيئة، وذلك ضمن الإحداثيات التالية:
في إطار العمل المشترك للدفع باتجاه الحل السياسي، وبعد سلسلة من اللقاءات، توصلت منصتا موسكو والقاهرة للمعارضة السورية، إلى مجموعة من التوافقات والتفاهمات، تعبر هذه المذكرة عن الاتجاهات الأكثر أساسية فيها، وهي التالية:
فيما يلي نص التصريح الصحفي
تعقد هيئة التفاوض السورية اجتماعاً إلكترونياً عبر منصة زوم مساء اليوم 21/7/2024، وسيناقش الاجتماع مجموعة من القضايا والمستجدات السياسية، ولكن يظهر أيضاً أن بعض الأطراف ضمن الهيئة تسعى من خلال هذا الاجتماع للدفع باتجاه تعديل النظام الداخلي للهيئة، بما يسمح بتمديد وتجديد فترة الرئاسة.
نشر الدكتور قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية، القيادي في جبهة التغيير والتحرير، ورئيس منصة موسكو للمعارضة السورية، اليوم الأربعاء سلسلة من التغريدات على حسابه الرسمي في «تويتر».
تصريح صحفي
منصة موسكو
يتجه ممثلو منصة موسكو للمعارضة السورية في هيئة التفاوض، الرفاق: علاء عرفات، يوسف سلمان، سامي بيتنجانة، مهند دليقان، إلى حضور الاجتماع القادم للهيئة أيام 2-3-4 في مدينة جنيف، وذلك بعد انقطاع المنصة عن أي نشاط يخص الهيئة لمدة تزيد عن ثلاث سنوات ونصف، نتيجة عدة قضايا خلافية عالقة وخاصة منذ تم اتخاذ قرار تعسفي ومخالف بحقها بإسقاط عضوية أحد ممثليها في الهيئة وممثلها في اللجنة الدستورية المصغرة، الرفيق مهند دليقان، بعد دعوة المنصة لنقل أعمال اللجنة الدستورية إلى دمشق مع تأمين الضمانات اللازمة لذلك، وهو الموقف الذي ما نزال نراه صحيحاً وما نزال ندعو إليه.
عُقد مساء اليوم الأحد 10 كانون الثاني، اجتماع إلكتروني ضم ممثلين عن مكونات هيئة التفاوض السوريّة: هيئة التنسيق الوطنية، منصتي موسكو والقاهرة للمعارضة السورية، تجمع مستقلي الثورة والمعارضة السورية.
كشف أمين حزب الإرادة الشعبية، وعضو منصة موسكو للمعارضة السورية مهند دليقان، في حوار مع «ملفات سوريا» أسباب فصله من اللجنة الدستورية خلال الجولة الأولى نهاية تشرين الأول العام الماضي.