عرض العناصر حسب علامة : نمط الاستهلاك الرأسمالي

حروب الداتا... لا خصوصية بعد اليوم

في ظل ثورة المعلومات تحوّل كل منا الى مشروع جهاز استشعار يزود مراكز جمع المعلومات بأدق تفاصيل حياتنا، حتى أنها تكاد تحصي أنفاسنا. الغايات في الغالب نبيلة وتسعى الى تحسين نمط حياة سكان الكوكب، ولكن الاشكالية تبقى قائمة: من يضمن عدم الاستخدام السيئ لكل هذا الانكشاف؟

الكوارث الطبيعية.. توقعات مخيبة للآمال

العواصف القوية والفيضانات المدمرة وموجات الجفاف والكوارث الطبيعية الأخرى، كل ذلك أصبح أمراً اعتيادياً تواجهه البشرية بين الحين والآخر.

كيف ستبدو شبكة الإنترنت في المستقبل؟

في مارس/آذار عام 1989 كتب السير تيم بيرنرز-لي مذكرة، أدت في النهاية إلى ولادة الشبكة العنكبوتية. كان ذلك قبل 25 عاماً. وبالعودة إلى الثمانينيات، كان من الصعب استيعاب فكرة ربط الوثائق ببعضها بتلك الطريقة المتشعبة.

ابتكار ملصق لكشف الغذاء الفاسد

فاز ملصق Bump Mark، يعمل بمبدأ رد الفعل الحيوي على انتهاء صلاحية المواد الغذائية، بجائزة جيمس دايسون للهندسة، في نسخة المملكة المتحدة.

في الزراعة العضوية

انتشرت موضة الأغذية العضوية في الغرب انتشاراً كبيراً خصيصاً بعد نشر العديد من الدراسات التي تتحدث عن أضرار المبيدات والأسمدة والأدوية البيطرية على الإنسان،

تعديل البشر بيولوجياً لمواجهة التغيّر المناخي

هل يمكن في المستقبل البعيد تعديل البناء البيولوجي للبشر لتجنب الآثار الأكثر سوءا للتغير المناخي في المستقبل؟ يعد التغير المناخي أحد أكبر التهديدات التي تواجه البشرية، ومع تزايد المخاطر المرتبطة به، يقترح كثيرون حلولاً طموحة بداية من فكرة ضخ الغبار إلى الغلاف الجوي، وصولاً إلى فكرة الهروب إلى الفضاء.

مع من تتناقض الطبيعة؟

يوماً بعد يوم يجد العلماء أنفسهم يقفون من حيث لا يدرون مع الطبيعة وضد الرأسمالية. يقف العديد منهم هذا الموقف ليس من خلفية سياسية بحتة ومواقف أيديولوجية مسبقة لكن واقع الحال يفرض نفسه،

تكنولوجيا الطعام: في أن لا تأكل لتعيش

سؤال قديم يتجدّد مع كل طفرة تكنولوجية: هل ما زلنا نحتاج لأن نأكل الطعام لنعيش؟ وما هي بدائل الأكل التي يمكن أن تعطي الحياة استمراريتها؟

«إنترنت الأشياء»: من الثلاجة وفرشاة الأسنان إلى المدن الذكية

مخطئ من يعتقد أنّ التكنولوجيا التي وصلنا إليها اليوم مبهرة. ومخطئ كذلك أن يرى أنّ حياتنا أصبحت متصلة بشكل كامل بشبكة الإنترنت. فبحلول عام 2025، ستصبح معظم الأشياء «الجامدة» المحيطة بك متصلة بالإنترنت.