لبنان: للغرب مشروعٌ واحد يطارده كابوس مزمن!
يبدو طقس لبنان مواتياً للرئيس الفرنسي إمانويل ماكرون الذي أنهى زيارته الثانية منذ أيام بعد مرور شهر فقط على قدومه الأخير عقب تفجير المرفأ، وسرعان ما جرى الإعلان عن زيارة مرتقبة في شهر تشرين الثاني المقبل! فلماذا هذا الاهتمام المفاجئ؟ وماذا يحمل التناغم والتنسيق الفرنسي الأمريكي للبنان هذه المرة؟