رحيل المناضل المصري د.«إسماعيل صبري عبدالله»..
هذه سنة الحياة وناموسها الأزلي.. دائماً لها بداية يستهلها القادم إلى ركابها بالصراخ.. ودائماً لها نهاية.. تكتب بالدموع والورود ومواكب الوداع.. والموعد مع الموت كان بطله هذه المرة المناضل المصري المخضرم د. «إسماعيل صبري عبدالله» الذي أبى الرحيل دون أن يترك بصمات خالدة..