38 بلدة في ريف حماة ضمن نظام وقف إطلاق النار
أعلن رئيس مجموعة المصالحة الروسية في ريف حماة، المقدم غيرمان رودينكو أن عدد البلدات في ريف حماة المنضمة إلى الهدنة وصل، بعد توقيع الخميس 9 بلدات جديدة اتفاقاً للهدنة، إلى 38 بلدة.
أعلن رئيس مجموعة المصالحة الروسية في ريف حماة، المقدم غيرمان رودينكو أن عدد البلدات في ريف حماة المنضمة إلى الهدنة وصل، بعد توقيع الخميس 9 بلدات جديدة اتفاقاً للهدنة، إلى 38 بلدة.
أعلن الناطق الرسمي باسم وزارة الدفاع الروسية، الجنرال إيغور كوناشينكوف، اليوم الاثنين، أن طائرات النقل الروسية قامت بإيصال 620 طنا من المساعدات الإنسانية والطبية إلى سبع محافظات سورية وبالتحديد حماة وحمص واللاذقية ودرعا ودير الزور وحلب ودمشق.
أكثر ما يعانيه أهالي مدينة السلمية، بالمرحلة الراهنة، هي تلك الحالة من الفلتان الأمني بداخلها، فبالإضافة إلى تعرضها -وقراها المحيطة- الدائم للقصف والترويع، من قبل العصابات الإرهابية من داعش وأخواتها، وواقع الخدمات المتردي، والواقع المعاشي السيء؛ يكاد لا ينقضي يوم دون حادثة أمنية، تفتعلها بعض العصابات الخارجة عن القانون، المتواجدة داخل المدينة، وتحت مرأى ومسمع الجهات الأمنية والإدارية فيها، وبغياب شبه تام لسلطة القانون، وأذرعه على هؤلاء.
بدعوة من لجنة محافظة حماه لحزب الإرادة الشعبية أقيمت في مكتب الحزب في السقيلبية ندوة زراعية بتاريخ 10/3/2015، ضمت مجموعة من مزارعي المنطقة، والمختصين الزراعيين حيث استعرضت الندوة أهم محددات الزراعة في سهل الغاب والظروف المتغيرة للتربة والمحاصيل والمياه مع الظروف الاقتصادية-الاجتماعية للمزارعين وأثرها على القطاع الزراعي.
منذ ثلاثة أعوام بالتحديد، وسكان عشرات القرى، شرقي مدينة السلمية، تم تهجيرهم من قراهم وأراضيهم الزراعية، واستأجروا بيوتاً لهم في السلمية، ويعيشون على الكفاف، بعد أن حرموا من زراعة أراضيهم ومن بيوتهم..!
جاء في المادة السادسة من القانون 11 الصادر في 9/6/2014 ما يلي: ( يسمح للمصرف الزراعي التعاوني، تمويل الفلاحين والمزارعين للموسم الزراعي 2014 - 2015 بغض النظر عن الملاءة بالنسبة للمدينين و الكفلاء باستثناء المدينين غير الملتزمين بأحكام الجدولة وفق الضوابط المحددة في هذا القانون ).
مدينة «السقيلبية» وما يحيط بها تعتبر مناطق آمنة ضمن خارطة الأزمة السورية، إلا أنها تتعرض لأفعال تقوم بها «مجموعات إجرامية» لا يقل إجرامها وتأثيره عن المجموعات الإرهابية في المناطق المتوترة.
شهد الأسبوع الماضي والذي سبقه تصاعد مكثف للعمليات الإجرامية، التي تقوم بها المجموعات المسلحة في محيط مدينة محردة ومدينة السقيلبية. فالقذائف الصاروخية التي تستهدف مدينة محردة، ما تزال مستمرة وبكثافة كبيرة..
أفادت مصادر أهلية في محردة لموقع قاسيون أن المدينة التي تتوسط الطريق بين مدينتي السقيلبية وحماة وسط سورية تتعرض منذ بضعة أيام لمحاولات ضغط واختراق من مسلحين يعتقد بأنهم ينتمون لجبهة النصرة الإرهابية المتمركزين في بعض القرى والبلدات الواقعة إلى الشمال والشمال الشرقي من محردة
يستعرض التقرير الاقتصادي لاتحاد عمال محافظة حماة واقع الشركات العامة ذات الطابع الصناعي بعجالة ودون تبيان الأسباب الحقيقة للتوقف عن الإنتاج أو التغير. يقول التقرير: "شركة الإطارات متوقفة عن العمل من 18/4/2011 بسبب عدم توفر المواد الأولية والذي أدى إلى تراكم الخسائر لما يزيد عن 1.5 مليار ل.س بالإضافة لنفاذ المخزون في المستودع.