ماي: نريد علاقة مختلفة ومثمرة مع روسيا
صرحت تيريزا ماي، رئيسة وزراء بريطانيا، أمس الاثنين 13/ تشرين الثاني، بأن بلادها تسعى لإقامة علاقات مختلفة ومثمرة مع روسيا، وليس العودة إلى المواجهة والحرب الباردة.
صرحت تيريزا ماي، رئيسة وزراء بريطانيا، أمس الاثنين 13/ تشرين الثاني، بأن بلادها تسعى لإقامة علاقات مختلفة ومثمرة مع روسيا، وليس العودة إلى المواجهة والحرب الباردة.
حذرت العديد من البنوك الرئيسية في بورصة «وول ستريت» وزارة التجارة الامريكية من أنها «ستصل إلى نقطة اللاعودة» فيما يتعلق بخطط نقل وظائف خارج لندن بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي، طبقاً لما ذكرته صحيفة «فاينانشيال تايمز» أمس الأربعاء.
في وقتٍ لا تزال فيه «نخبٌ» سياسية فلسطينية وعربية تلهث خلف «انتزاع اعترافٍ» من المملكة المتحدة بأنها قد أخطأت بحق الشعب الفلسطيني عندما منحت «وعد بلفور» للحركة الصهيونية، يبحث الكيان الصهيوني العاجز في أروقة حكمه كل الخيارات المفترضة لتفادي التصاعد الحاصل في مستوى التحرك الشعبي الفلسطيني.
قالت «هيئة الإذاعة البريطانية» إن بنك إنكلترا المركزي يتوقع أن تخسر بريطانيا ما يصل إلى 75 ألف وظيفة في قطاع الخدمات المالية في السنوات التالية لمغادرتها الاتحاد الأوروبي عام 2019.
قالت رئيسة الوزراء البريطانية، تيريزا ماي، «سنتحتفل حتماً بالذكرى المئوية لوعد بلفور بكل فخر».
تحدث كبير مفاوضي الاتحاد الاوروبي حول بريكست، ميشال بارنييه، عن فترة انتقالية بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي قد تمتد لغاية العام 2020 تبقى خلالها العلاقات بين الطرفين على ما هي عليه اليوم.
كُتِب الكثير عن مدى تأثير خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، فور اكتماله، على العلاقات البريطانية مع دول الاتحاد الأخرى. ولكن، القليل من التحليلات نُشِر عمّا إذا كان خروج بريطانيا سيكون له تأثير إيجابي على العلاقات مع تركيا أو العكس. وليس هناك مكان أفضل من بريطانيا نفسها لمعرفة المزيد عن ذلك، وجسّ نبض صناع القرار البريطانيين بشأن العلاقات الثنائية بعد خروج بريطانيا من الاتحاد ومستقبل العلاقات بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي.
قال رئيس المفوضية الأوروبية، جان كلود يونكر، اليوم الجمعة، إنه لا يعتقد أن بريطانيا ستخرج من الاتحاد الأوروبي دون اتفاق على الانسحاب.
تم وضع المركبات الكيميائية التي تؤدي للشلل أو للقتل، مثل الفوسين والكلور وكبريت الخردل، في قذائف المدفعية الألمانية وإطلاقها بمدافع "هاوتزر" على الخطوط الأمامية في الحرب العالمية الأولى. وكان قطر القذيفة 5.9 بوصة، ممّا دفع الجنود البريطانيين لتسميتها "الخمسة-تسعة". وبحلول نهاية الحرب كان الطرفان يتبادلان رمايتها. وسواء كانت "الخمسة-تسعة" محمّلة بسلاح كيميائي أم لا، فإنّ سقوطها في خندقك لم يكن له علاقة بالحظ أو بأسلوب حياتك. لقد خلقت الحرب ظروف التعرّض للمواد الكيميائية.
قالت هيئة السلوك المالي البريطانية، إن أكثر من 4 ملايين شخص في بريطانيا يعانون شظف العيش، ويجدون صعوبة في دفع فواتيرهم الشهرية، في وقتٍ يشهد فيه التضخم ارتفاعاً ربما تتبعه زيادة في أسعار الفائدة.