عرض العناصر حسب علامة : المقاومة

الاحتلال يواصل عدوانه على القطاع

تواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ50 على التوالي، مخلفاً المزيد من القتل والدمار في صفوف المدنيين الفلسطينيين.

الفلسطينيون شعب وليسوا «مجموعات سكانية»

في أول شهر من حرب الإبادة المتواصلة لم يحقق الجيش الصهيوني نصراً ميدانياً حاسماً . لكن حكومة العدو، بعنجهيتها وفاشيتها، ما زالت ترفض التسليم بالفشل، بل وعادت بعد أسبوعين من التفاوض إلى تجديد عدوانها وتصعيده، ظناً منها أن المزيد من المجازر سوف يكسر إرادة الفلسطينيين وعنفوان مقاومتهم، ويجهض إنجازهم الميداني النوعي، عبر إجبارهم على القبول بواحد من الشروط التعجيزية التالية: "رفع الحصار مقابل نزع سلاح المقاومة"، أو "الهدوء مقابل الهدوء"، أو "حاجات "إسرائيل" الأمنية مقابل حاجات غزة الإنسانية" .

طريقة وحيدة للتفاوض مع «إسرائيل»

هدنة الـ24 ساعة انهارت، وكان ذلك متوقعاً في ضوء فشل الضغط على الوفد الفلسطيني للتنازل عن مطالب المقاومة الفلسطينية، وهي مطالب الشعب الفلسطيني، لقبول وقف للنار طويل أو «هدنة طويلة».

طيران الاحتلال يواصل ضرباته على قطاع غزة

شن طيران الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم السبت والليلة الماضية عددا كبيرا من الغارات على قطاع غزة، ما تسبب بإلحاق دمار كبير في ممتلكات المواطنين إضافة إلى التسبب باستشهاد 3 مواطنين وإصابة عدد آخر بجروح.

أثر المقاومة على الكيان الصهيونى

مهاجرون من اسرائيل، جنود صهاينة، محللون اسرائيليون، كتاب وأدباء عالميون، يهود غير صهاينة، كل هؤلاء وغيرهم قدموا شهاداتهم على امتداد سنوات طويلة عن طبيعة (اسرائيل) واعتداءاتها المتكررة، وعن المقاومة الفلسطينية وآثارها على هذا الكيان الصهيونى، وكيف تؤدى الى تفككه ويأسه وهزيمته وسحب الشرعية الباطلة من تحت أقدامه.

رحيل شاعر المقاومة الفلسطينية سميح القاسم

رحل «شاعر المقاومة الفلسطينية» كما يصفه الراحل الكبير محمد دكروب.. رحل  إلا أنه أبى أن يغادر من دون أن يكحّل عيناه بانتصار المقاومة الفلسطينية في غزة.. هو الذي قال، في العام 1979، في النادي الأرثوذكسي العربي في القدس، "لن يموت القسام والظلم حي/ كل طفل من شعبنا قسام".

غزة…ودروس الهدن المتدحرجة ومحاذيرها!

متوالية الهدن المتدحرجة، أو اتفاقيات وقف اطلاق النار المؤقتة وتمديدها في جاري الحرب الصهيونية على غزة واصلت تدحرجها لترسوا على ثالثتها حتى الآن.

الصهيونية للمرتدين «دروس وطنية ـ سنة أولى»

 لاشك أن الردة ليست في الأديان فقط، ولكن في المبادئ والمواقف الوطنية كذلك. فلقد شهدنا في الأسابيع الماضية عشرات من الشخصيات المرتدة عن الثوابت الوطنية المصرية والعربية، يملأون صفحات الجرائد وشاشات الفضائيات، بالانحياز الصريح للعدو الصهيوني وجرائمه، وبمهاجمة الشعب الفلسطيني ومقاومته، في سابقة لم تشهدها مصر من قبل، حتى في أحلك العصور.