مندوب فلسطين يطالب بفرض عقوبات على الاحتلال
دعا المندوب الفلسطيني لدى الأمم المتحدة رياض منصور لوقف الإرهاب الممارس على الشعب الفلسطيني، داعياً مجلس الأمن إلى التحرك من أجل حماية المدنيين الفلسطينيين.
دعا المندوب الفلسطيني لدى الأمم المتحدة رياض منصور لوقف الإرهاب الممارس على الشعب الفلسطيني، داعياً مجلس الأمن إلى التحرك من أجل حماية المدنيين الفلسطينيين.
في اليوم الثالث للعدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة، أعلنت مصادر طبية فلسطينية استشهد 25 شخصا منذ فجر اليوم الخميس، في عدد من الغارات الجوية للاحتلال الإسرائيلي على غزة.
قررت السلطات المصرية فتح معبر رفح البري بشكل استثنائي يوم الخميس لاستقبال الجرحى الفلسطينيين القادمين من قطاع غزة «جراء العدوان الإسرائيلي» لعلاجهم في المستشفيات المصرية.
ذكر متحدث باسم جيش الاحتلال، الأربعاء 9/7/2014، أن 3 صواريخ أطلقت من غزة، وسقطت قرب مفاعل ديمونة النووي.
منذ انتهاء أزمة المستوطنين الثلاثة الذين فقدوا ووجدوا مقتولين، لم تنته أزمة الضفة المحتلة التي عانت مدنها اقتحامات إسرائيلية لا تزال متواصلة، وإن انخفضت وتيرتها منذ اشتعال الأحداث في القدس والأراضي المحتلة، ولاحقاً في قطاع غزة. السؤال هو لمَ لا تنتفض الضفة لتشارك باقي المدن هبتها الشعبية، ولا سيما أن الاعتداءات على أهلها لم تتوقف. اصبع الإجابة يتجه نحو السلطة في رام الله.
«تخيلوا أن أستطيع أن أركب الطائرة من الرياض وأطير مباشرة إلى القدس، وأركب من هناك سيارة أجرة لأزور قبة الصخرة... وبعدها إلى متحف المحرقة اليهودية».. الكلام ليس لبنيامين نتنياهو أو باراك أوباما، إنه لرئيس الاستخبارات السعودية السابق تركي الفيصل الذي اختار أن يعبّر عن «أحلامه» في مقال في صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية
أكدت القوى الوطنية والإسلامية على وحدة شعبنا الفلسطيني في الضفة الغربية والقدس وغزة وأهلنا في الأراضي الفلسطينية عام1948.
تبنت كتائب «عز الدين القسام» الهجوم على قاعدة «زيكيم»، الثلاثاء 8/7/2014.
هذه المواجهة حرب إرادات ومفاجآت. كل طرف صار يعي حدود قدرات الآخر، فهما جربا بعضهما في عامي 2008 و2012. صحيح أن ظروف المنطقة والإقليم تغيرت بصورة تامة منذ ذلك الوقت، لكن قدرة الردع التي طورتها المقاومة على مدار سنوات من الجهد في مجال الصواريخ كفيلة بإيقاف الإسرائيلي عند حدوده. رغم ذلك، لا يسعى الاحتلال أو المقاومة إلى حرب مفتوحة.
ثمانية عشر يوماً استباحت فيها قوات الاحتلال«الإسرائيلي»، والمستوطنون، مدن وقرى الضفة الغربية المحتلة، بحثاً عن الجنود الثلاثة الذين اختفوا وظهروا جثثاً، من دون أن تتبنى اختطافهم جهة فلسطينية، أو تقدم الحكومة «الإسرائيلية» وأجهزتها الأمنية دليلاً واحداً مقبولاً على زعمها بأن حركة (حماس) هي المسؤولة عن اختفائهم، أو عن قتلهم . وكانت حصيلة تلك الاستباحة حتى ظهور الجثث (7) قتلى، وعشرات الجرحى، ونحو (550) معتقلاً . وارتفع عدد المعتقلين حتى الثالث من يوليو/تموز الجاري إلى نحو (650) معتقلاً، بينهم أسرى ومحررون سابقون.