لجنة دعم الأسرى السوريين تستنكر إعادة اعتقال الاحتلال للمقت
أدانت لجنة دعم الأسرى المحررين والمعتقلين السوريين في سجون الاحتلال الإسرائيلي بشدة الممارسات الوحشية الصهيونية بحق أبناء الجولان السوري المحتل
أدانت لجنة دعم الأسرى المحررين والمعتقلين السوريين في سجون الاحتلال الإسرائيلي بشدة الممارسات الوحشية الصهيونية بحق أبناء الجولان السوري المحتل
تقدم العلاقات الفلسطينية «الإسرائيلية» نموذجاً فريداً في العلاقات بين دولة محتلة تحول دون قيام الدولة الفلسطينية واكتمال سلطتها، على اعتبار أن السلطة الكاملة تعتبر إحدى مكونات الدولة المستقلة، وبين سلطة فلسطينية تصارع من أجل فرض سيادتها الإقليمية على كامل أراضيها .
اعتبر أمين عام منظمة التعاون الإسلامي إياد مدني أن الولايات المتحدة الأمريكية فشلت إلى الآن في أن تكون وسيطا فعالا في مفاوضات التسوية الفلسطينية.
أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية بشدة إقدام المستوطنين المتطرفين على إحراق مسجد الهدى في قرية الجبعة قرب بيت لحم، وكتابة شعارات عنصرية معادية للعرب والمسلمين، وتدعو للانتقام منهم وتحرض على قتلهم.
هدمت جرافات الاحتلال صباح اليوم الاثنين قرية "بوابة القدس" شرق بلدة أبو ديس، للمرة التاسعة على التوالي.
نفت الخارجية الأمريكية أن يكون لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو علم بتفاصيل المفاوضات النووية بين إيران والدول الكبرى.
تشهد بعض دول قارة امريكا اللاتينية كفنزويلا والبرازيل والارجنتين ازمات داخلية تعصف بمستقبل حكوماتها وتهدد استقرارها، فالرئيس الفنزويلي اتهم خصومه بمحاولة انقلابية ضده، فيما البرازيل تشهد ازمة محورها الفساد بالشركة الوطنية البرازيلية للبترول وقد تأخذ البلاد الى منعطف اخر قد تكون عواقبه خطيرة، اما الارجنتين واتهام الرئيسة كريستينا كيتشنر ووزير خارجيتها بقبول رشوة ايرانية لمنع اتهام الاخيرة بتفجير السفارة "الاسرائيلية" ببوينس ايريس ببداية التسعينات.
في زمن السوشال ميديا، لم يعد الفلسطينيون ينتظرون وسائل الإعلام للإضاءة على قضاياهم الحساسة المرتبطة بصلب قضيّتهم المركزية. وجدوا في مواقع التواصل الاجتماعي فسحةً وافرة لتظهير حنقهم على الخطّ السياسي الذي تنتهجه السلطة الفلسطينية، وخصوصاً حينما يتعلّق الأمر بتمرير لغتها الانهزامية إلى الأجيال الناشئة. صفحة من منهاج التربية الوطنية للصف التاسع، كانت كفيلة بإشعال الحرائق الافتراضية، لا سيّما أنّها تضم سلخاً صارخاً لفلسطينيي الداخل المحتل عن هويتهم الأصليّة.
لا يخفي الهدوء الظاهري في الملف الفلسطيني، على صعيد السلطة الفلسطينية ومشروعها في الضفة المحتلة أو حركة «حماس» وأزمتها في قطاع غزة، أن ناراً تشتعل من تحت الرماد. إذ تمر الأشهر ببطء على أزمتين، أهمهما توقف عجلة الإعمار في غزة على عقرب الساعة نفسه. يزيد فوقها مشكلة رواتب موظفي حكومة التوافق المقيدين على رام الله والمتوقفة من ثلاثة أشهر لم تستطع فيها السلطة سوى صرف مقتطعات مالية بتمويل عربي محدود، بعدما أوقفت إسرائيل، كالعادة عند أي «سجال سياسي»، تحويل عائدات الضرائب إلى الفلسطينيين.
واصلت قوات الاحتلال فجر الاثنين حملة اعتقالاتها اليومية في عدد من بلدات القدس والضفة الغربية المحتلّتين واعتقلت أحد عشر فلسطينيًا من مناطق مختلفة.