«أولياء أمر» الصناعة العامة يُخَسّرونها..
كيف يخسر معمل؟! سؤال يبدو ذا إجابة بدهية، فإذا لم يتحقق الربح فهذا يعني الخسارة. ولكن علينا أن نتمهل قليلاً فمفهوم الخسارة أعقد بقليل في عالم السوق الرأسمالية سواء كانت في ألمانيا أو حتى في سورية...
كيف يخسر معمل؟! سؤال يبدو ذا إجابة بدهية، فإذا لم يتحقق الربح فهذا يعني الخسارة. ولكن علينا أن نتمهل قليلاً فمفهوم الخسارة أعقد بقليل في عالم السوق الرأسمالية سواء كانت في ألمانيا أو حتى في سورية...
يوماً بعد يوم تمضي المؤتمرات النقابية، ويتوضح من خلالها حجم المأساة الكبرى، التي تعيشها الطبقة العاملة، كما هو حال شعبنا الفقير، الذي يعيش المأساة نفسها، وربما الطبقة العاملة أكثر، لاعتبارات كثيرة كونها معنية مباشرةً في الدفاع عن مكان عملها وحمايته، والنهوض به وهذا بحد ذاته موقف سياسي ووطني، يقوله العمال لأصحاب المواقف الذين لم يعودوا يرون في قطاع الدولة الإنتاجي تلك البقرة الحلوب، التي كانت تدر الغنائم والمغانم،
آخر ما حرر بشأن "الدعم" الحكومي للصناعة والصناعيين في البلد:
بحث أركادي دفوركوفيتش نائب رئيس الوزراء الروسي مع رئيس وزراء اليابان شينزو آبي، الاتفاقيات الثنائية الممكن توقيعها خلال زيارة مرتقبة للرئيس بوتين إلى اليابان في كانون الأول.
عقدت غرفة صناعة حلب مؤتمراً صحفياً بتاريخ 11/9/2016، عرضت خلاله الجهود المبذولة من قبلها في سبيل تأمين المناطق الصناعية وحمايتها من السرقات.
لا ينفصل الحديث عن قطاع الزراعة اليوم، عن حديث أزمات الأمس والتي استمرت مفاعلاتها لتزيد هشاشة الزراعة والمزارعين، ومع هذا يبدي القطاع استجابة متكيفة نسبياً ظروف العمل المتغيرة والقاسية في الأزمة
تلقى الاقتصاد السوري في العصر الحديث ضربات عديدة، بينها ضربتان قاصمتان أصابتا الصناعة الدمشقية، وجرى إثرهما ترحيل عدد كبير من الكوادر والخبرات الصناعية إلى خارج سورية،
ذكر الإعلام الصيني الرسمي أن الصين أتمت إنتاج أكبر «طائرة برمائية» في العالم، وذلك في خطوة جديدة تخطوها البلاد للتخلص من اعتمادها على الطائرات الأجنبية.
تكثر الأرقام الدولية المنشورة حول الاقتصاد السوري، وعلى الرغم من التشكيك الكبير بهذه الأرقام، إلا أنها يمكن أن تستخدم بشكل تأشيري، لتحويل الرقم إلى سلاح تواجه به عموميات السياسة الاقتصادية التي تريد أن تخفي الأرقام، لتجعل البحث في المهام الملموسة المطلوبة حالياً ذا طابع تقديري وضبابي، إلا أن عمق الأزمة اليوم يتطلب استخدام الرقم لتوضيح عقم السياسة الاقتصادية عن ابتكار الحلول..
عقدت ندوة الثلاثاء الاقتصادي بتاريخ 12- 7- 2016 تحت عنوان: (رؤية لإعادة تأهيل الصناعة السورية) قدمها الاستشاري فؤاد اللحام في المركز الثقافي العربي في أبو رمانة، أرقام هامة عرضت في الندوة حول الخسائر والاستثمار الصناعي السوري في الإقليم، وحول مشاكل القطاع وما يمكن إجراؤه..