الأزمة الرأسمالية/ الفاشية والاضطرار الأمريكي
يبرز ضمن «التحليلات التبسيطية» المواكبة للتهويل الإعلامي حول «زيادة الوجود العسكري الروسي في سورية» تحليلان أساسيان يتم تكرارهما بشكل كبير على لسان «موالين» و«معارضين» على حد سواء، هما:
يبرز ضمن «التحليلات التبسيطية» المواكبة للتهويل الإعلامي حول «زيادة الوجود العسكري الروسي في سورية» تحليلان أساسيان يتم تكرارهما بشكل كبير على لسان «موالين» و«معارضين» على حد سواء، هما:
استضافت قناة الميادين مساء الجمعة 25/9/2015، د.قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية، وعضو قيادة جبهة التغيير والتحرير، ضمن حوار جمعه مع الأستاذ في علم الاجتماع بجامعة ويسكونسن الأمريكية، د.سيف دعنا، حيث تناولت أسئلة المحاور، كمال خلف، التغير المتوالي سريعاً في مواقف القوى الغربية إزاء التسوية السياسية في سورية، على خلفية الضغط الروسي. وفيما يلي ذلك الجزء من الحوار مع د.جميل:
يحتل الحديث عن «تدخل/احتلال/غزو/وجود/تصعيد» عسكري روسي، موقعاً أساسياً ضمن الحديث الإعلامي والسياسي المتعلق بالأزمة السورية. وكما العادة، تحاول الأطراف المختلفة الاستثمار بالموضوع كل وفقاً لمصالحه وغاياته، ما يدفع هذه الأطراف، والمتشددة منها خصوصاً، إلى محاولة «تفصيل» الخطوة الروسية على قياسها، وإقناع الناس بذلك!
نشرت وزارة الخارجية الروسية يوم السبت 19/09/2015 بياناً صحفياً حول لقاء نائب وزير الخارجية الروسية، والممثل الخاص للاتحاد الروسي لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، ميخائيل بوغدانوف، مع ممثل جبهة التغيير والتحرير السورية المعارضة د.قدري جميل.
أنهى وفد لجنة متابعة نداء موسكو٢ الذي ضم د.قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية، وعضو قيادة جبهة التغيير والتحرير والأستاذ نمرود سليمان، اجتماعاته مساء الخميس 24/09/2015 في جنيف، حيث كان قد اجتمع بعد ظهر الأربعاء مع السيد ستيفان ديمستورا المبعوث الدولي إلى سورية، وجرى بحث آفاق التسوية السياسية في سورية على ضوء بيان جنيف حزيران ٢٠١٢، ومجريات التحضير لجنيف٣، وسير العمل في التجهيز لعمل المجموعات الأربع للحوار السوري- السوري.
فوق الطاولات، فاقت وتيرة تراجع واشنطن وحلفائها، عن الشروط المسبقة إزاء حل الأزمة السورية سياسياً، كل التوقعات، منذ تلويح روسيا بأنها ستلجأ جدياً لمجلس الأمن الدولي لإنشاء تحالف جدي يكافح الإرهاب الداعشي المنطلق حالياً من سورية والعراق، ويسهل إطلاق العملية السياسية السورية- السورية على التوازي.
أجرت إذاعة «شامFM» مساء السبت 19/9/2015 حواراً مباشراً مع د.قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية، وعضو قيادة جبهة التغيير والتحرير، تناول آخر تطورات المشهد السياسي في سورية، ولاسيما استمرار الجهود الروسية باتجاه تقريب الحل السياسي للأزمة السورية، والتداعي في مواقف التشدد الأمريكية المرتبطة بذلك.
ظهرت إلى سطح التداول السياسي والإعلامي خلال الأسبوع الفائت جملة من «القضايا الساخنة»، المرتبطة بعدد من المسائل المتفجرة في العالم. وكما هي العادة دائماً، جرى إعلامياً تضخيم ظاهري لتلك القضايا لبناء «استنتاجات» تدخل في باب الدعاية السياسية، أكثر بكثير من كونها استنتاجات جدّية، حتى بالنسبة لأولئك الذين أطلقوها!
استضافت قناة «العربية» مساء الأحد 13/9/2015 د.قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية، وعضو قيادة جبهة التغيير والتحرير، حيث تركز حوار المذيعة نجوى قاسم على ما يسمى بزيادة الوجود العسكري الروسي في سورية، وعلى آخر تطورات ملف الحل السياسي للأزمة السورية. وفيما يلي الأجزاء الأساسية من الحوار المنشور كاملاً، كمادة فلمية، على موقع «قاسيون»:
نشرت صحيفة «البعث» السورية يوم الأربعاء 16/9/2015 تحقيقاً صحفياً تحت عنوان «هل يبحث دي ميستورا عن حل سياسي أم يطيل أمد الأزمة» غطى آراء عدد من القوى السياسية السورية في الداخل، بالمساعي الأخيرة للمبعوث الدولي إلى سورية. وينشر موقع قاسيون فيما يلي نص إجابات الرفيق معن خالد، المستشار لدى حزب الإرادة الشعبية، على أسئلة الصحيفة، كما تم تقديمها وتبادلها أساساً.