عرض العناصر حسب علامة : إيلون ماسك

أمريكا والحزب الثالث.. هل حقاً انتهى «نظام الحزبين»؟! stars

تواجه الولايات المتحدة تطورات سياسية لافتة تضع نظام الحزبين التقليدي أمام مفترق طرق. فعلى مدى قرنين من الزمن تقريباً هيمن الحزبان الجمهوري والديمقراطي على المشهد السياسي الأمريكي، مما جعل الثنائية الحزبية أشبه بقاعدة ثابتة في حكم البلاد. لكن اليوم، ومع إعلان الملياردير إيلون ماسك عن تأسيس حزب سياسي جديد، بدأ الحديث يتصاعد حول ما إذا كنا أمام تغير جوهري في قواعد اللعبة السياسية أم مجرد إعادة ترتيب للأوراق القديمة. فظهور حزب ثالث في أمريكا يثير أسئلة عميقة: هل سيتمكن هذا الحزب الجديد من كسر احتكار الحزبين الكبيرين وفتح حقبة سياسية جديدة، أم أنه سيكون امتداداً للصراع القائم بين النخب الاقتصادية داخل الإطار التقليدي؟

ترامب: إنشاء حزب ثالث في أمريكا «مثير للسخرية» stars

تصاعد الخلاف بين الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب ورجل الأعمال إيلون ماسك، حيث كتب ترامب في منشور له على منصة "تروث سوشيال" يوم الأحد 6 تموز: "من المؤسف أن أشهد فقدان إيلون ماسك صوابه، وتحوله إلى كارثة خلال الأسابيع الخمسة الأخيرة".  

أزمةٌ داخل النُّخب: ماسك يُعلن الحرب على الثنائية الحزبية

أعلن الملياردير إيلون ماسك يوم الأحد 6 تموز الجاري إطلاق حزبٍ جديد باسم «حزب أمريكا»، الخطوة لم تكن مفاجِئة، وخصوصاً أن حديث ماسك عن هذه الخطوة تكرر عدّة مرات في الفترة الأخيرة، ولن يكون من المبالغة القول بعد هذا الإعلان: إن الولايات المتحدة تدخل مرحلة جديدة، تُعتبر تطوراً جديداً في حالة الإنقسام الداخلي.

ما وراء ترامب وماسك: أزمة المركز الرأسمالي تبلغ عتبة الانفجار السياسي

احتلّ الخلاف بين ترامب وماسك، بعد فترة الوفاق التي أدّت لتسلّم ماسك حقيبة حكومية، عناوين وسائل الإعلام، وما زالت آثاره وتحليلات سببه تتحفنا بشكل يومي. بدأ الخلاف يطفو على السطح بعد مشروع قانون ترامب الشهير في عام 2025، والذي تضمّن تمديد التخفيضات الضريبية، وزيادة ضخمة في الإنفاق العسكري وعلى الحدود، وتخفيض أو إلغاء حوافز الطاقة النظيفة – ما اعتبره ماسك خيانة لما وعد به ترامب من تقليص الإنفاق الحكومي، وتهديداً مباشراً لصناعة السيارات الكهربائية التي تعتمد على الحوافز البيئية.

انخفاض 40% في إيرادات "تويتر" stars

قالت تقارير إعلامية إن شبكة التواصل الاجتماعي "تويتر"، انخفضت إيراداتها السنوية بنسبة 40%في ديسمبر/ كانون الأول الماضي.

إيلون ماسك.. «بطل» فارغ آخر برعاية حكومية أمريكية

يهاجم بعض أباطرة المال والأعمال الغربيين أعمال وتحركات الثريّ الآخر إيلون ماسك، وبالأخص استحواذه مؤخراً على تويتر، ما يمنح الفرصة لماسك لإظهار نفسه كأحد «الأبطال» الأثرياء الذين تحاربهم «المؤسسة الحاكمة». لكن في الحقيقة ليس هذا سوى تعمية وعلاقات عامة، فثروة إيلون ماسك وقدرته على مراكمتها اعتمدت بشكل رئيسي على أموال الوكالات الحكومية الأمريكية والإعفاءات الضريبية والقروض بفوائد شبه صفرية.