يلدريم: العالم أشهر البطاقة الحمراء في وجه أمريكا
قال رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، أمس السبت، إن «العالم أشهر بطاقة حمراء في وجه القرار الأمريكي الجائر وغير المنصف»، بتمريره القرار الذي قدمته تركيا واليمن بشأن القدس.
قال رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، أمس السبت، إن «العالم أشهر بطاقة حمراء في وجه القرار الأمريكي الجائر وغير المنصف»، بتمريره القرار الذي قدمته تركيا واليمن بشأن القدس.
احتفى الرئيس الأميركي دونالد ترامب والجمهوريون في البيت الأبيض أمس، بإقرار الكونغرس قانوناً لـ"الإصلاح" الضريبي يُعتبر الأضخم منذ عام 1986، ويشكّل أبرز "نصر تشريعي" للرئيس بعد 11 شهراً من إخفاقات وانتكاسات.
السمة الأساسية في خطاب الرئيس الأمريكي حول استراتيجية الأمن القومي يوم أمس، هي أنها استراتيجية موجهة إلى الداخل، في إطار الصراع بين مراكز النفوذ في النخبة الأمريكية، وهي محاولة إلى إعادة تنظيم صفوف أنصاره، بعد حملة الضغط والتشنيع التي تتصاعد ضد ممثلي خيار الانكفاء إلى الداخل، منذ اليوم الأول لحكم الإدارة.
اعتبر ليونيد سلوتسكي، رئيس لجنة العلاقات الدولية في مجلس النواب الروسي، أن الهدف الوحيد لاستراتيجية الأمن الجديدة لواشنطن هو إعادة الهيمنة الأمريكية وبناء عالم أحادي القطب.
أدانت إيران استخدام الولايات المتحدة حق النقض ضد مشروع القرار الذي تقدمت به مصر في مجلس الأمن الدولي حول التنديد باعتراف واشنطن بالقدس عاصمة للكيان الصهيوني.
أكد مصدر في الإدارة الأمريكية أن واشنطن تعتزم تقليص دعمها لتحالف "قوات سورية الديمقراطية".
اعتبر الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أن «إصلاحه الضريبي» الذي يتوقع أن يقرّه الكونغرس الاسبوع المقبل سيكون بمثابة «هدية كريسماس» بالنسبة إلى الطبقة الوسطى.
يكشف البيت الأبيض اليوم، النقاب عن الاستراتيجية الأولى للأمن القومي لإدارة الرئيس دونالد ترامب والتي يتوقع أن تتشدد حيال إيران الدولة «المتحايلة» كما تصفها إلى جانب كوريا الديمقراطية. كما تلحظ الاستراتيجية تصعيداً ضد روسيا والصين لـ«تهديدهما أسس النظام العالمي ما بعد الحرب الباردة وخطرهما على المصالح الأميركية».
أكد الأمين العام لـ"حزب الله" ، حسن نصرالله، أن التظاهرات ضد قرار واشنطن نقل سفارتها إلى القدس المحتلة "تشكل بيئة حاضنة لكل حركات المقاومة المتصاعدة لمواجهة هذا العدوان".
تواجه منظمة التجارة العالمية تحديات طغت على أجواء اجتماعها الوزاري النصف السنوي الحادي عشر، الذي بدأ أمس في الأرجنتين، وتتمثل في خلافات حول الصين وعجز عن إطلاق دورة جديدة من مفاوضات واسعة، وانتقادات الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي يرفع شعار «أميركا أولاً»، وهو الاجتماع الأول منذ انتخابه.