عرض العناصر حسب علامة : الصين

افتتاحية قاسيون1081: استئصال الصهيونية ممر إجباري نحو المستقبل stars

رغم أنّ المتضرر الأكبر في العالم بأسره من الوكالة اليهودية ومن الصهيونية العالمية هو منطقتنا، إلا أنّه من المستغرب حقاً، ومما يستدعي البحث عن تفسير له، سلوك وسائل الإعلام العربية التي اكتفت بأحسن الأحوال بنقل الأخبار عن المواجهة الجارية في روسيا معها، ودون المضي عميقاً في تحليل المسألة ومحاولة فهم أبعادها، بل حتى إنّ الإعلام الروسي الناطق بالعربية- وضمناً روسيا اليوم وسبوتنيك- لم يعط المسألة حتى الآن موقعها الذي تستحقه.

«قنابل» روسية–إيرانية من العيار الثقيل stars

أثار توقيت زيارة الرئيس الروسي إلى طهران في شهر تموز الجاري، الكثير من التساؤلات المرتبطة بتوقيتها والقضايا الموضوعة على جدول الأعمال، ففي الوقت الذي ركّز فيه الإعلام على توريد الطائرات المسيَّرة الإيرانية إلى روسيا – وهو ما لم يجرِ تأكيده حتى اللحظة – غابت القضايا ذات التأثير الاستراتيجي الأكبر. فما هي النتائج الثلاث الأبرز لهذه الزيارة؟

شي يحذّر بايدن في اتصاله بشأن تايون: من يلعب بالنار يحترق بها stars

حذر الرئيس الصيني، شي جين بينغ، نظيره الأمريكي، جو بايدن، من «اللعب بالنار» بشأن تايوان، وسط ‏تصاعد المخاوف بشأن زيارة محتملة ستقوم بها رئيسة مجلس النواب الأمريكي، نانسي بيلوسي، للجزيرة ‏التي تطالب بها الصين.‏

لماذا غيّر كيسنجر رأيه؟ stars

خلال لقاء له على القناة الألمانية ZDF، وإجابة عن أحد أسئلة المحاور، قال كيسنجر: «التخلي عن الأراضي الأوكرانية لا يمكن أن يكون شرطاً يمكن قبوله».

الرئيس الصيني يؤكّد استعداده لحلّ الخلافات مع الهند و«تعزيز الثقة السياسية المتبادلة» stars

في إشارة مهمّة، أرسل الرئيس الصيني، شي جين بينغ، اليوم الإثنين، برقية إلى دروبادي مورمو، هنأها فيها على توليها رئاسة جمهورية الهند؛ لافتاً إلى استعداد بكين لحل الخلافات بين البلدين.

الصين أم الغرب؟ من الذي ينصب «أفخاخ» الأزمات في آسيا؟

بينما تستمرّ الصين عبر مبادرات- مثل: الحزام والطريق- بتوسيع نفوذها من خلال الاستثمار في البنى التحتية في الدول المتنوعة، وكذلك الدخول في مشاريع وشراكات اقتصادية، يستمرّ الغرب باختلاق الأكاذيب حول برامجها. ربّما أعادت أحداث سريلانكا الأخيرة للواجهة روايات بدون سند، مثل قيام الصين بنصب «أفخاخ» ديون للدول التي تتعاون معها. بينما في الحقيقة الغرب، وليس الصين، هم من يسقطون الدول في أفخاخ الأزمات وإعادة الهيكلة الليبرالية المستمرة. الصين تسعى بنشاط كي تدعم نموها ونجاحها الاقتصادي بمشاريع تنمية تتكامل مع اقتصادها، وإلى اتفاقات تجارية تجنبها الاعتماد على الغرب والاضطرار لتلقي صفعات منه، وهو ما يبدو أنّه يزعج الغرب وعلى رأسه الولايات المتحدة التي تحاول إعادة هيمنتها على العالم. لنأخذ بضع أمثلة من آسيا لنفهم حقيقة «الأفخاخ» الصينية.