تقرير: قرابة 30 مليون شخص يعيشون حياة العبيد
يقترب عدد العبيد في العالم من 30 مليون. جاء هذا في تصنيف العبودية العالمي الذي أعدته مؤسسة "Walk Free Foundation" الأسترالية بالتعاون مع منظمات حقوقية دولية ومعاهد عالمية للبحوث العلمية.
يقترب عدد العبيد في العالم من 30 مليون. جاء هذا في تصنيف العبودية العالمي الذي أعدته مؤسسة "Walk Free Foundation" الأسترالية بالتعاون مع منظمات حقوقية دولية ومعاهد عالمية للبحوث العلمية.
حذرت كريستين لاغارد رئيسة صندوق النقد الدولي من أن أزمة الدين الأمريكية قد تعيد العالم إلى الركود الاقتصادي.
تدخل المواجهة السياسية بين الرئيس اوباما والحزب الجمهوري اسبوعها الثاني، وتيرة اللقاءات المتسارعة بينهما تنعش الآمال رويدا لتخبو سريعا بتمترس الطرفين، وتستمر حالة الشلل في اداء الاجهزة الحكومية المختلفة. مع قدوم الاسبوع المقبل تدخل الأزمة مرحلة حاسمة بعيدة عن الاستقطابات والتحالفات، اذ سيبلغ حجم الانفاقات الحكومية اعلى سقف له في ظل عدم توفر تشريع يخول الحكومة الاقتراض مجددا. عرض الحزب الجمهوري مبادرة للالتفاف حول الازمة تتلخص في سن تشريع مؤقت يخول السلطة التنفيذية رفع سقف الاقتراض المالي، يستمر لعشية عيد الشكر الشهر المقبل. تشبث الطرفين، حتى اللحظة، ينذر باخفاق الولايات المتحدة عن الوفاء بالتزاماتها العالمية وما سيرافقه من تداعيات على المستوى الدولي.
رفض البيت الأبيض، الثلاثاء 15/10/2013، المشروع الجديد الذى قدمه الجمهوريون في مجلس النواب حول رفع سقف الدين في الولايات المتحدة، واعتبره بمثابة "طلب فدية".
استبعد ممثل صندوق النقد الدولي في روسيا "بيكاس جوشي" حصول تداعيات خطيرة لأزمة الميزانية الأمريكية على الاقتصاد الروسي.
لقد بنى الغرب الرأسمالي مفاهيمه في الديمقراطية والحرية وحقوق الإنسان وفق رؤية المركزانية الأوربية البيضاء وبما ينسجم مع مصالحه التي تهدف الى إخضاع شعوب العالم ووظّف هذه الرؤية في غزوها ونهب ثرواتها.
طالبت البلدان الافريقية الواقعة إلى الجنوب من الصحراء بتوسيع تمثيلها في قيادة صندوق النقد الدولي.
أبدى الرئيس الأميركي باراك أوباما، السبت 13/10/2013، معارضته لفكرة رفع سقف الدين لبضعة أسابيع فقط، علماً بأنها تشكل نقطة أساسية في المحادثات مع الجمهوريين مع دخول أزمة الميزانية يومها الثاني عشر.
يسارع العلماء الأمريكيون للحفاظ على برامج أبحاثهم الحيوية وسط أزمة التمويل الحكومية.
"استدارة" السياسة الاميركية نحو آسيا، كهدف استراتيجي رسمته لمواجهة النفوذ الصاعد لكل من الصين وروسيا، فرض عليها استدارة معاكسة في الآونة الاخيرة نتيجة انكفاء داخلي على خلفية اقرار الميزانية السنوية.