مشروع جديد لفك شفرة مخ الإنسان
تعمل 80 جامعة في العالم كله على وضع نموذج جزيئي لمخ الإنسان. ويفترض أن يستمر العمل في هذا المجال طوال 10 أعوام.
تعمل 80 جامعة في العالم كله على وضع نموذج جزيئي لمخ الإنسان. ويفترض أن يستمر العمل في هذا المجال طوال 10 أعوام.
أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أنه من غير المقبول على الإطلاق الحكم بالفشل على مؤتمر "جنيف-2" والتحول إلى السيناريو العسكري في سورية.
أعلن جهاز الأمن الأوكراني ومركز مكافحة الإرهاب الأوكراني بدء عملية أمنية لمكافحة الإرهاب في أراضي البلاد.
أفادت وزارة الصحة اللبنانية، الأربعاء 19 فبراير/ شباط، بأن 6 أشخاص قتلوا وأصيب أكثر من 100 آخرون في التفجيرين الإرهابيين اللذين وقعا في منطقة بئر حسن في الضاحية الجنوبية لبيروت.
سجل معدل البطالة في بريطانيا ارتفاعاً مفاجئاً في الربع الأخير من العام الماضي، لأول مرة خلال عام تقريباً.
((يجب أن يكون رئيس مصر وحزبها الحاكم وكل قادتها الشرعيين، ملتزمون جميعا بمعاهدة السلام المصرية الإسرائيلية ويحظر العمل السياسى لاى حزب او تيار او جماعة تعارض هذه المعاهدة و لا تعترف بإسرائيل)) من الشروط الامريكية الاسرائيلية منذ كامب ديفيد
لو لم تحمل «الجائزة العالمية للرواية العربية» اسم «البوكر» هل كانت لتحظى بما تحظى به اليوم من اهتمام وولع وشغف لدى الروائيين العرب والنقاد والقراء؟ لا، بالطبع. اسم «البوكر» كافٍ وحده لمنحها هالة وربما رهبة لم تعرفهما جوائز عربية أخرى، بعضها أهمّ وأصدق من هذه الجائزة «المستوردة» صفة وشكلاً ونظاماً... إنها الجاذبية التي تمارسها جائزة «البوكر» البريطانية الموجّهة إلى العالم الأنغلوفوني، على أهل الرواية العربية واتباعهم، بخاصة على القراء الذين باتوا على قناعة بأن الرواية التي تفوز بهذه الجائزة هي عمل يستحق القراءة. ولعل هنا يكمن سر «البوكر» العربية، في قدرتها على الترويج وغزو لوائح «الأكثر مبيعاً»، وهذه ظاهرة لم تشهدها سوق الرواية العربية سابقاً. حتى نجيب محفوظ لم يكن تنعم رواياته بطبعات متتالية كما يحصل اليوم مع الروايات «البوكرية». لولا هذا الأثر الترويجي والهالة «المستعارة» لكانت هذه الجائزة عادية مثل بقية الجوائز العادية.
ابتكرت مجموعة من الباحثين السويسريين في شركة "آي بي أم" تكنولوجيا جديدة توفر سرعات في تبادل البيانات على الإنترنت تتراوح بين 200 و400 غيغابت في الثانية.
يطرح الجيل الجديد من «الروبوتات المستقلة القاتلة» علامة استفهام حول مستقبل النزاعات المسلحة. بالتأكيد، يمكن برمجة الروبوت المسلح لينتظر أمراً بشرياً قبل إطلاق النار، لكن الخطورة في أنّ بالإمكان ترك القرار له بناءً على فهم حركة الأيدي وكلمات الشخص، مع كلّ الخطأ المحتمل.