قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
فيما يلي تستعرض قاسيون بعض من عناوين موادها المنشورة خلال عام 2016، والتي رصدت خلالها الكثير من القضايا والظواهر ومعاناة المواطنين على كافة الصعد والمستويات، اعتباراً من القضايا المطلبية والخدمية العامة، مروراً بآثار الحرب والحصارات، وليس انتهاءً بالتحركات الشعبية في بعض المناطق والبلدات.
على مرحلتين رفعت الحكومة السابقة، والحالية أسعار الطاقة في سورية في عام 2016، المرة الأولى في شهر 1-2016 عندما تم رفع أسعار تعرفة الكهرباء، والمرة الثانية في شهر 6-2016 عندما تم رفع أسعار المشتقات النفطية، وهذه الارتفاعات في أسعار الطاقة، تنعكس على السلع والخدمات كلها، وتعتبر أحد أهم المحركات للارتفاع العام للأسعار..
في الشهر الرابع من 2016، قدرت تكاليف الغذاء الضروري لكل أسرة سورية موجودة في مناطق تصنف آمنة بحوالي 66 ألف ليرة شهرياً.
من المتوقع أن يبلغ النمو العالمي في العام الحالي 2.4%، ويأتي هذا بعد أن قلص البنك الدولي تقديراته للنمو العالمي عن 3.1%، إلى 2.9% ثم إلى 2,4%، أي بنسبة تراجع 25%، عن أعلى تقديرات النمو لـ 2015 عالمياً 3.2%.
تراجعت العملة الصينية اليوان مقابل الدولار في عام 2016، وفقدت قرابة 8% من قيمتها مقابل الدولار، إلا أنها على الرغم من ذلك كانت أكثر العملات استقراراً خلال عام 2016. حيث حافظت على قيمتها في نصف العام الأول، وخفضتها بشكل منتظم في النصف الثاني.
في كتابها المعنون «مجاز العلم» من إصدارات الهيئة العامة السورية للكتاب تقدم الكاتبة د. سمر ديوب قراءة في أدب الخيال العلمي:
هل صحيح أن البيئة قضية أخلاقية؟
حين تئن الأرض، ويعود رجع صداها في أنين البشرية، نبدأ بالإدراك أن ألَمَنا واحد، ويبدأ حشد من العلماء المأجورين في إثبات أن القضايا البيئية، هي موضوعات أخلاقية بحتة، لا تمت بصلة إلى الاستغلال بمفهومه الاقتصادي، أي استغلال الطبيعة واستغلال البشر كجزء لا ينفصل عنها، من أجل «حفنة من الدولارات».
انكسار أمريكي في مياه الخليج
البحرية الإيرانية تطلق سراح عشرة عسكريين أمريكيين وهم طاقمي زورقين حربيين احتجزتهما البحرية لما يزيد عن 24 ساعة بعدما دخلا المياه الإقليمية الإيرانية بشكل غير قانوني. وأثارت هذه الصورة موجة واسعة من الاعتراض في الإعلام الغربي، لما سببته من إحراج لأكبر قوة عسكرية في العالم.
13/1/2016
الشاعر «الفيسبوكي».. والقصيدة «الستيتوس»
مع وسائل التواصل الاجتماعي، بات بإمكان أي فرد كان، أن يطل على «جمهوره» عبر صفحته الشخصية- منبره. إنّ المنبر إياه مخادع، ففي حين يجري تقديم فيس بوك بوصفه فضاء مفتوحاً، فإنّ الحقيقة أنّه مجموعة ضخمة من الفضاءات الصغيرة المعزولة بعضها عن بعض، والتي يحتاج التنقل بينها إلى جوازات مرور من أنواع أخرى، وهي ليست بيد «النقاد التقليديين»، وإنما بيد شركة فيس بوك نفسها.