وفد حماس في القاهرة يبحث وقف الحرب وصفقة الأسرى وإدارة قطاع غزة stars
وصل وفد قيادي من حركة حماس برئاسة محمد درويش، رئيس المجلس القيادي لحماس، وباقي أعضاء المجلس خالد مشعل، وخليل الحية، وزاهر جبارين، ونزار عوض الله، إلى العاصمة المصرية القاهرة.
وصل وفد قيادي من حركة حماس برئاسة محمد درويش، رئيس المجلس القيادي لحماس، وباقي أعضاء المجلس خالد مشعل، وخليل الحية، وزاهر جبارين، ونزار عوض الله، إلى العاصمة المصرية القاهرة.
أقر جيش الاحتلال «الإسرائيلي» يوم الخميس 24 نيسان، بمقتل قائد دبابة من الكتيبة 79 بنيران قناص في بيت حانون قرب موقع عسكري بالمنطقة العازلة شمال قطاع غزة، وإصابة عدد من الضباط والجنود في معارك شمال القطاع.
قامت الطائرات الحربية الصهيونية بفرض حزامٍ ناري في شمال قطاع غزة بعد تعرض قوة عسكرية تابعة لجيش الاحتلال لكمينٍ محكم من قبل المقاومة الفلسطينية. وفقًا لما نقلته وسائل إعلام العدو الصهيوني، تحاول الطائرات من خلال هذا الحصار الناري تأمين موقع الكمين لتمكين قوات الاحتلال من سحب الجنود المصابين والمعدات العسكرية المدمرة.
أقر جيش الاحتلال باستهداف مدرسة "يافا" التي تؤوي نازحين شرقي مدينة غزة. بالإضافة لعمليات قصف شملت معظم الأحياء، حيث استهدف قصف الاحتلال منزلاً في خان يونس جنوبي غزة أسفر عن استشهاد 3 فلسطينيين بينهم طفلة وإصابة آخرين.
كشفت صحيفة "هآرتس" "الإسرائيلية" نقلاً عن مصادر عسكرية الثلاثاء 22 نيسان، عن تدهور ملحوظ في الأداء العسكري لجيش الاحتلال في حربه على قطاع غزة، حيث تكبدت وحدات النخبة مثل لواء "غولاني" - أحد أبرز ألوية المشاة في جيش الاحتلال - 114 من مقاتليه وضباطه منذ بدء الحرب، بالإضافة إلى إصابة آلاف الجنود الآخرين.
استهدف قصف للاحتلال مركزاً للإيواء وخيام نزوح ومنازل في مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ فجر اليوم الأربعاء 23 نيسان، راح ضحيته كحصيلة أولية 16 فلسطينياً. كما استهدف الاحتلال مستشفى الدرة للأطفال شرق مدينة غزة وألحق أضراراً كبيرة في قسم العناية المركزة ومنظومة الطاقة البديلة داخلها.
قدم العدو الصهيوني عرضاً آخر للمقاومة الفلسطينية، الذي لاقى بدوره رفضاً آخر، بينما شرعت واشنطن بخطوة ثانية جديدة بضمان سلوك «إسرائيل» أمام المقاومة، وهي خطوة لا تناسب الكيان وتطلعاته بطبيعة الحال.
شهد اليوم 20 نيسان، غارات متعددة لقوات الاحتلال استهدفت تجمعاً للمواطنين في شارع النخيل بحي الشعف، ما أدى إلى استشهاد 5 فلسطينيين.
كشف المكتب الإعلامي الحكومي في غزة يوم الجمعة 18 نيسان، تقريراً عن أحدث إحصائيات الدمار والضحايا بعد 560 يوماً من العدوان الصهيوني المستمر.
شهدت أحياء متفرقة في قطاع غزة ليلةً عصيبة، حيث كثّف جيش الاحتلال قصفه المدفعي العنيف على حيي التفاح والشجاعية شرق مدينة غزة، مصحوباً بعمليات إطلاق نار مكثفة من الطائرات المروحية والمسيّرة (درونز).