عرض العناصر حسب علامة : تركيا

الخارجية: سورية تدين السلوك المشين للحكومة التركية بخرق الحدود في عين العرب

دانت سورية السلوك المشين للحكومة التركية والأطراف المتواطئة معها المسؤولة بشكل أساسي عن الأزمة في سورية واستمرار سفك الدم السوري من خلال دعم التنظيمات الإرهابية «داعش» و«النصرة» وغيرهما.

تركيّا تُتاجر بدماء العرب

في كتابه المُهّم والحافل بالمُعطيات «أمن الخليج العربي: تطوّره وإشكالاته من منظور العلاقات الإقليميّة والدوليّة»، لاحظ المؤرخ الكويتيّ ظافر العجمي بدقةٍ أنّ النفط أخطر سلاح في السلم والحرب، فهو مصدر الطاقة التي تُحرّك مصانع السلاح في السلم، والطاقة التي تُحرّك معدّات الحرب. وأضاف متسائلاً: هل بإمكان دول الخليج العربيّ استخدام سلاح النفط مرّة أخرى لخدمة قضاياها؟ الجواب عن هذا السؤال في ظلّ المعطيات الموجودة، ومن مُنطلق أنّ العلاقات الدوليّة تُحكَم من قبل موازين القوى، الجواب هو لا، لا كبيرة.

الرقة.. خروج «المشروع الرّائد» من الزراعة..!

يشكل المشروع الرائد أحد المشاريع الزراعية المهمة، التي أقيمت بعد سد الفرات في محافظة الرقة، حيث تبلغ مساحته حوالي 24040 ألف هكتار، ويعتمد على الري بالراحة عن طريق الغمر.. 

عرفات: قتال «داعش» وهزيمته ممكنة بأسلحة عادية وبقوى صغيرة بدليل «عين العرب»

ضمن برنامج «إيد بإيد لنحمي ونبني سورية» الذي يبث على الهواء مباشرة من إذاعة ميلودي سورية عند الساعة الثالثة ظهراً من الأحد إلى الخميس ويتناول آخر التطورات السياسية في حوار شامل مع كافة التيارات والأحزاب والشخصيات السياسية على الساحة.

تركيا تمنح جنسيتها لقادة معارضة سوريين

منحت السلطات التركية مؤخرا عددا من قادة المعارضة السياسية في سوريا الجنسية التركية، وذلك في إجراء هو الأول من نوعه، على مستوى الدعم الخارجي الذي تتلقاه شخصيات من المعارضة.

الفوضى الخلاقة = إدارة التوحش

تقاطع مثير للدهشة يصل الى حد التطابق الكلي وان بتعابير مختلفة بين استراتيجيتين لعدوين مفترضين:

الفوضى الخلاقة للولايات المتحدة الاميركية وادارة التوحش للتنظيمات القاعدية الجهادية.
الفوضى الخلاقة المصطلح الذي استخدمته وزيرة الخارجية الاميركية السابقة كوندا ليزا رايس كاستراتيجية معتمدة لإنجاز الشرق الاوسط الجديد ونشر الديمقراطية في العالم العربي.

اما ادارة التوحش فهي استراتيجية القاعدة لتحقيق دولة الخلافة الاسلامية وتعنى بها مرحلة انهيار الانظمة وسيادة الفوضى وتحكم التيارات القاعدية في ادارة المناطق الخارجة عن سلطة الدولة، والانطلاق منها لتصميم النموذج على سائر المناطق والبلدان دون اعتبار لحدود الدول.