عرض العناصر حسب علامة : النووي الإيراني

واشنطن ترفع مهر «ابنتها»!

جرى إعداد هذه المادة بتاريخ 20 آب وكانت الخطوات الأمريكية لإعادة فرض العقوبات على إيران مستمرة ولا تزل تفاعلات النشاط الأمريكي جارية حتى اللحظة، وعلى الرغم من أن الإدارة الأمريكية لم تأخذ خطوات ملموسة في اتجاه مغاير إلا أن تصريحات ملفتة للرئيس الأمريكي قالها في 21 آب تؤكد الاستنتاجات المذكورة في مادتنا هذه.

أمريكا «تشد ظهرها» بالحليف الدومينيكاني..!

لم يكن مستغرباً أن تفشل الولايات المتحدة في تمديد قرار حظر توريد السلاح إلى إيران، فالموقف من إيران اختلف كثيراً منذ بدأت الأمم المتحدة فرض العقوبات عام 2006، لكن ما جرى في مجلس الأمن لا يعكس فقط تبدل الموقف من إيران، بل يعكس أولاً رغبة المجتمع الدولي بتنفيذ اتفاق إيران النووي في لوزان 2015، ويعكس قبل كل شيء وزناً أمريكياً منخفضاً وعزلة لم تُشهد من قبل.

طهران: نرفض بشكلٍ حاسم إعادة التفاوض حول الاتفاق النووي

أصدرت وزارة الخارجية الإيرانية بياناً بمناسبة الذكرى الخامسة للتوقيع على الاتفاق النووي، أكدت فيه على «ضرورة الحفاظ على الاتفاق وتنفيذ جميع بنوده من جانب جميع الأطراف»، معلنة رفضها الحاسم لإعادة التفاوض بخصوص الاتفاق النووي وإعادة النظر في آلية إنهاء الحظر.

الدولة القادرة: طهران والسلاح النووي

منذ ما قبل التصعيد الأخير بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران في المنطقة جراء اغتيال قائد فيلق القدس الإيراني، قاسم سليماني، والرد الإيراني المقابل بقصف قاعدة عين الأسد الأمريكية في العراق، كثرت الأحاديث والتحليلات عن مصير الاتفاق النووي الإيراني شبعد انسحاب واشنطن منه، وانعكاسات ذلك حول إمكانية قيام طهران بتطوير سلاحٍ نووي لزيادة إمكاناتها في مجال الردع العسكري.

إيران... خرق جديد تحققه «دول الأطراف»

استمر الملف النووي الإيراني بتصدر عناوين الصحف منذ عقود إلى اليوم، وبقيت الخلافات حول هذا الملف محافظة على سخونة المنطقة، ومهددة بما هو أسوأ دائماً. فيما يلي نمر على أهم مفاصل المشروع النووي الطموح لإيران منذ بداياته ووصولاً إلى اتفاق لوزان، الذي بدا أنه نقطة النهاية لموضوع «النووي الإيراني»، ولكن سرعان ما عاد الملف إلى الواجهة مع انسحاب ترامب من الاتفاق، حتى بات النقاش/الصراع حول هذا الملف أحد أدوات الانتقال إلى آفاق جديدة من العلاقات الدولية، بديلة عن تلك التي سادت حقبة الهيمنة الإمبريالية الأمريكية.

خطة أوروبية تتحدى واشنطن

أدى القرار الأمريكي الانسحاب من «الاتفاق النووي الإيراني» وفرض عقوبات على شركات تتاجر في النفط الإيراني اعتباراً من 4 تشرين الثاني، إلى خلق قنوات جديدة للتعاون بين الاتحاد الأوروبي وروسيا والصين وإيران، مع احتمال انضمام دول أخرى.

عقوبات على إيران؟ أم على الأمريكي؟

جزء جديد من مسلسل العقوبات الأمريكية على إيران بدأ عرضه في السادس من شهر آب الجاري. وذلك بعد إعلان الولايات المتحدة الأمريكية انسحابها من الاتفاق النووي الإيراني في السادس من أيار هذا العام.

بوتين- ترامب... فلنوسع دائرة البيكار!

يدور كلام كثير وتوقعات كثيرة حول لقاء بوتين- ترامب المرتقب يوم 16 من الشهر الجاري في هلسنكي، ويحتل الحديث عن طبيعة التوافقات المتوقع حدوثها حول سورية، الموقع الأول ضمن التوقعات.

لا تعاتبوا ترامب!

بعد تخبط طويل دام عدة أشهر، اتخذ ترامب قرار الانسحاب من الاتفاق النووي الإيراني، بزعم وجود بنود مجحفة فيه يجب تعديلها. فما هي مبررات اتخاذ هذا القرار؟ وما هي مآلاته وانعكاساته على العلاقات الدولية مع إيران؟

الصورة عالمياً

تبادل مرشد الثورة الإيرانية، علي خامنئي، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الأربعاء الماضي، أفكاراً للتخلي معاً عن استخدام الدولار الأمريكي، والعمل معاً على عزل الولايات المتحدة.