نقلت وكالات الأنباء في الأيام الماضية أنباء جديدة حول الأسلحة فرط الصوتية، كان آخرها إعلان القوات الجوية الأمريكية عن اختبار صاروخ فرط صوتي بنجاح، وسبق هذه الأحاديث تصريحات قادمة من اليمن تقول إن هذه الأسلحة باتت بحوزة «أنصار الله».
على الرغم من أن المجمّع الصناعي العسكري الأمريكي يتمتّع بدرجة عالية من النجاح الإعلامي والتجاري، فقد ركّز البنتاغون مؤخراً بشكل كبير على تطوير الأسلحة التي تفوق سرعتها سرعة الصوت. وبينما تستخدم روسيا صواريخ كينجال التي تفوق سرعتها سرعة الصوت بشكل متكرر في أوكرانيا، لتظهر للعالم أجمع مدى فعاليتها، واجهت الولايات المتحدة بعض المشكلات في هذا المجال. لقد أنشأوا برنامج تطوير مخصّصاً لأنظمة الصواريخ الأرضية التي تفوق سرعتها سرعة الصوت «الأسلحة فرط الصوتية طويلة المدى Long Range Hypersonic Weapon - LRHW»، بتمويل يزيد عن 2.5 مليار دولار. وكان من المخطط في الأصل الانتهاء من اختبار النظام بحلول عام 2028.
صرح الخبير العسكري أليكسي ليونكوف بأن تدمير الصاروخ الروسي فرط الصوتي "كينجال" لبطارية صواريخ "باتريوت" المضادة للطائرات الأمريكية يهدد بترك كييف بلا أنظمة دفاع جوي.
أعلنت القوات الجوية الأمريكية أنها لا تنوي شراء أي من صواريخ شركة Lockheed Martin فرط الصوتية، فيما يشير المسؤولون إلى مزيد من الدعم لمبادرة شركة Raytheon Corp.
اعترف وزير القوات الجوية الأمريكي، فرانك كيندال، بفشل الاختبارات الأخيرة لصاروخ فرط صوتي أطلقه البنتاغون من الجو.
صرّح قائد القوات الجوية الأمريكية فرانك كيندال أنّ الاختبارات الأخيرة لصاروخ أمريكي واعد تفوق سرعته سرعة الصوت أُطلق من الجو لم تكن ناجحة.
صرحت وزارة الدفاع الروسية بأن هجمات اليوم على أوكرانيا كانت «رداً على الهجمات الإرهابية» في منطقة بريانسك الروسية، حيث وجهت القوات المسلحة الروسية ضربة انتقامية واسعة النطاق.
ستكون أول غواصة حاملة لنظام الصواريخ فرط الصوتية تسيركون هي الغواصة النووية بيرم من مشروع "ياسن-إم".
أعلن وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو عن بدء الوزارة إنتاج صواريخ «تسيركون» فرط الصوتية بكميات ضخمة.
قالت وكالة رويترز مساء اليوم الأربعاء إنّ القوات الجوية الأمريكية «اختبرت بنجاح» صاروخاً تفوق سرعته سرعة الصوت لشركة «لوكهيد مارتن»، وسط مخاوف متزايدة في واشنطن من تفوق روسيا والصين في هذا المجال.
