ترامب يهدد بإعلان حالة الطوارئ في واشنطن stars
هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإعلان حالة طوارئ وطنية في واشنطن ردا على تصريح عمدتها حول عدم تعاون شرطة العاصمة مع "الهجرة والجمارك الأمريكية" بشأن قضايا الهجرة غير القانونية.
هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإعلان حالة طوارئ وطنية في واشنطن ردا على تصريح عمدتها حول عدم تعاون شرطة العاصمة مع "الهجرة والجمارك الأمريكية" بشأن قضايا الهجرة غير القانونية.
لم يعد التراجع الأمريكي على المستوى العالمي، في مجالات الاقتصاد والسياسة والنفوذ، مجرد حقيقة معزولة، بل تحول إلى محرِّكٍ رئيسيّ لتسريع وتيرة صراعٍ وانقسامٍ داخليٍّ حادّ، لم يعد محصوراً في أروقة السياسة أو الحملات الانتخابية، بل تجاوزَها وصولاً إلى مؤسَّسات الدولة الأمريكية، ممَّا يعكس عمقَ الأزمة الداخلية في أمريكا. في مسارٍ يتصاعد تدريجياً وينذر بتفكك مؤسسات الدولة ومواجهةٍ شاملة.
أوقفت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عدداً من موظفي الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ (FEMA) عن العمل بإجازة إدارية قسرية، بعد توقيعهم على رسالة احتجاجية ضد خفض ميزانية الوكالة ووقف دعم أبحاث تغير المناخ.
نصح وزير الخارجية الهندي سوبرامانيام جايشانكار الدول الغربية إذا لم تكن راضية عن شيء ما بعدم شراء النفط من بلاده.
أفادت قناة "NBC" التلفزيونية الأمريكية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يرى أن على كييف القبول بشروط موسكو.
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن "يوم كبير" في البيت الأبيض، بحسب تعبيره، قبل اجتماعه مع فلاديمير زيلينسكي وقادة الاتحاد الأوروبي لبحث التسوية الأوكرانية.
أرسلت الصين عام 1842، وكانت قد مُنيت بهزيمة مهينة في الحرب، أعلى مسؤول بيروقراطي لديها «تشي يينغ» إلى نانجينغ، للقاء المسؤول الاستعماري البريطاني السير «بوتينغر». قدّم المفاوض البريطاني القاسي وعديم الرحمة إلى بلاط أسرة تشينغ قائمة بشروط الاستسلام. وبعدها تم توقيع «معاهدة نانجينغ» التي جعلت الصين تدفع كل شيء، لكنها لم تجنِ سوى العار. لقد أُطلق عليها اسم «اتفاقية تجارة»، فاحتفل تجار لندن بهذه المناسبة بالكؤوس، بينما سجّل شعراء الصين هذه الإهانة في قصائدهم ونصوصهم الأدبية، وما زال صداها يتردد حتى اليوم فوق هذه القارة الشاسعة.
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن الجانب الروسي سيطرح موقفه بوضوح خلال مفاوضات القمة بين الرئيسين فلاديمير بوتين، ودونالد ترامب في ألاسكا اليوم.
لم يعد الحديث عن قضية جيفري إبستين ترفاً صحفياً أو فضولاً يتغذّى على الفضائح، بل صار ضرورة، لأن هذه القصة خرجت اليوم من إطارها الضيق كملف قانوني أو جنائي أخلاقي، ودخلت بقوة إلى ميدان السياسة والصراع على النفوذ. فما كان في الماضي يُنظر إليه كجريمة مروّعة لرجل ثري يستغل قاصرات، تحوّل اليوم إلى سلاح يتبادله خصوم كبار على طاولة النزاعات الداخلية في الولايات المتحدة، حيث تتشابك الخيوط بين المال والسلطة والجريمة، وينكشف أن النخب التي طالما قدّمت نفسها كرمز للقيم والمبادئ، ليست سوى أطراف في شبكة معقّدة من الفساد عبر المصالح والتواطؤات. ومن هنا، فإن الحديث بمثل هذه الملفات هو مهم الآن، لا لكشف ما جرى فقط، بل لفهم ما تكشفه لنا عن عمق الانحطاط الذي ينهش جسد الغرب.
يُنظر بشكل متزايد إلى تقدير الرئيس دونالد ترامب للقوة الأمريكية، كما هو الحال بالنسبة لقدراته الشخصية، على أنه مبالغ فيه بشكل كبير. خلال الأسبوع الأول من آب الجاري 2025، هدد ترامب نحو 90 دولة بعقوبات تجارية صارمة على شكل رسوم جمركية من رقمين (10٪ فأكثر) على صادراتها إلى الولايات المتحدة. ويبقى أن نرى ما إذا كان سينفذ هذه الإجراءات بالفعل. ألغى ترامب بالفعل خطة لفرض رسوم جمركية عالمية في نيسان - ما يُسمى بيوم التحرير - بعد أن أدرك بلا شك، أو أدرك مستشاروه الأكثر دراية، أن الولايات المتحدة لا تستطيع كسب حرب تجارية عالمية.