نياندرتال في داخلنا
نحن جميعاً نملك شيئاً من نياندرتال. فقد تم إثبات أن مورثاتنا كانت قد تقاطعت مع مورثات هذا الكائن في عام 2010 ثم في عام 2011 حيث تم حصر الحمض الريبي النووي الذي أخذناه من هذا الكائن الذي عاصر أسلافنا وتم تحديده ضمن خارطتنا المورثية.
تشير دراسات عدة اليوم أن نسبة لا بأس بها من مورثاتنا تعود لإنسان نياندرتال الأمر الذي يؤكد الاختلاط بين النوعين طيلة عدة عشرات من آلاف السنين.