الكونغرس يمنع الاستخبارات الأمريكية من التجسس على الاتصالات الالكترونية
وافقت اللجنة القانونية في مجلس النواب الأمريكي على مشروع قانون يحظر على المخابرات الأمريكية ممارسة الجمع الشامل للمعلومات الواردة من الاتصالات الالكترونية.
وافقت اللجنة القانونية في مجلس النواب الأمريكي على مشروع قانون يحظر على المخابرات الأمريكية ممارسة الجمع الشامل للمعلومات الواردة من الاتصالات الالكترونية.
أدان المشاركون في مؤتمر الانترنت العالمي «نت مونديال» الذي اختتم أعماله في مدينة ساو باولو البرازيلية، الخميس 24/4/2014، بالإجماع التجسس عبر الانترنت.
ليس بوسع مستخدمي الإنترنت حماية أنفسهم من ثغرة في تكنولوجيا التشفير تم اكتشافها في الآونة الأخيرة تتيح للمتسللين اختراق البيانات الموضوعة في أجهزة الكمبيوتر إلى أن تقوم المواقع الإلكترونية المعرضة للخطر بتحديث برامجها.
أعلنت الحكومة الأميركية أنها مستعدة للتخلي عن دورها المركزي في توزيع أسماء النطاق على الإنترنت لصالح نظام حوكمة عالمي.
دعا تيم برنرز-لي، عالم الكمبيوتر البريطاني الذي ابتكر الشبكة العنكبوتية العالمية (الويب)، إلى وضع ميثاق لحماية مستخدمي الشبكة على غرار ميثاق "ماغنا كارتا" للحريات في بريطانيا.
قال إدوارد سنودن، الموظف السابق في وكالة الأمن القومي الأمريكية، إن المراقبة العالمية الشاملة التي تقوم بها الولايات المتحدة وحكومات أخرى "تشعل النار في مستقبل الانترنت".
وصف مؤسس موقع ويكيليكس المسؤول عن تسريب آلاف من الوثائق السرية الأميركية جوليان أسانج، وكالة الأمن القومي الأميركية بـ"السارقة" التي تمتلك قدراً كبيراً من القوة، مشيراً إلى أنه أصبح هناك "احتلال عسكري" للفضاء المدني من خلال اختراق الوكالة لشبكة الإنترنت.
أفادت وكالة اسوشيتد برس أن الهيئات الأمنية الأمريكية تعمل على إنتاج نظام إلكتروني لمراقبة موظفي الحكومة الفيدرالية ممن لديهم خاصية العمل في الملفات السرية.
إن كان للخصوصية الشخصية خصم، فهو الهواتف الذكية، بكامل منظومتها والشبكات التي تضطلع فيها. لكن هذا الخصم بات ملح حياة الكثيرين لتسهيله ما كان معسّراً من خدمات، وتقريبه ما كان متنائياً. فهل يمكن أن يصلح صانعو الهواتف ما أفسدوا في دهورنا، أم أننا أمام خيار دائم بين التقنية والخصوصية
ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن وزارة الدفاع الأمريكية البنتاغون ووكالة الأمن القومي خططتا لحرب إلكترونية ضد سورية في عام 2011، والآن عادتا إلى هذه الخطة من جديد.