الطبقة العاملة

عمال شركة بادي فارما يضربون عن العمل

أضرب عمال مختبرات Morepen في سولان بمنطقة البادي الصناعية الهندية، عن العمل احتجاجاً على فصل بعض العمال وعدم تلبية مطالبهم المعلقة. حيث سلموا مذكرة مطالب للإدارة في 27 آب الشهر الجاري وحذروا من التصعيد إذا لم تتم الاستجابة لمطالبهم. ومن بين المطالب التي أثاروها في المذكرة، عودة العمال المفصولين، وتسوية خدمات أولئك الذين عملوا لمدة سبع إلى عشر سنوات، ومنح 35 إجازة في السنة. قال مسؤول النقابة، إنه على الرغم من إضراب العمال عن العمل احتجاجاً على عدم تلبية مطالبهم بأصواتهم، لم يتلق أي رد من إدارة الشركة حتى الآن.

عمال الصحة سيضربون

سيبدأ عمال الصحة إضراباً في 2 أيلول للمطالبة بتحسين ظروف العمل وتوسيع البنية التحتية للصحة العامة وسط الوباء وفق ما ذكرت نقابتهم. وقالت نقابة عمال الصحة والعاملين في المجال الطبي الكوري إن 124 مستشفى ومنشأة علاجية أدلوا بأصواتهم، وصوت ما يقرب من 90٪ منهم لصالح الإضراب. وقالت النقابة إن أعضاءها، باستثناء القوى العاملة الأساسية في غرف الطوارئ وغرف الولادة ووحدات العناية المركزة، سوف ينظمون إضراباً في جميع أنحاء البلاد في 2 أيلول. وطالبت النقابة الحكومة بتحسين ظروف عمل العاملين في مجال الرعاية الصحية وزيادة عدد المستشفيات العامة وموظفيها الطبيين ووصفت النقابة الممرضات والعاملين في مجال الرعاية في الخطوط الأمامية على أنهم أبطالاً غير معروفين للوباء.

صوت عمال المجلس الإسكتلندي لصالح الإضراب

بعد أن أبلغت النقابة العمالية عمال السلطة المحلية بأنها تخطط لتصويتهم للإضراب بسبب نزاع على الأجور مع 32 مجلساً في إسكتلندا صوت غالبية العاملين لصالح الإضراب. وفقًا للنقابة، فقد أخطرت المجالس أيضاً، بعزمها على اتخاذ إجراء احتجاج محتمل، قد يؤدي إلى إضراب بين العاملين في خدمات النفايات وإعادة التدوير، وتنظيف المدارس، وتقديم الطعام، وخدمات الحراسة. للمطالبة بزيادة في رواتب العمال ورفع الحد الأدنى للأجور قالت النقابة: «لولا أنه لم يذهب العمال إلى أبعد الحدود للحفاظ على استمرار الخدمات، لكان، قد تركت مستودعات الجثث لدينا، وأطفالنا تركوا بدون تعليم وكبار السن لدينا سيُتركون بدون رعاية». وأضافت: إن العمال لم يتلقوا أية مكافأة أو تقدير لجهودهم، وأعتقد أن العمال يستحقون المزيد.

صوت عمال دعم الرعاية الصحية في مانيتوبا لصالح الإضراب

صوّت عمال دعم الرعاية الصحية في هيئة الصحة الإقليمية، والصحة المشتركة، وهيئة الصحة الإقليمية الشمالية، بأغلبية ساحقة لصالح الإضراب. وفقًاً للاتحاد العام للعمال الكندي. وقالت النقابة في بيان صدر في 25 آب «في الوقت الحالي، يوجد في مانيتوبا 18000 عامل دعم للرعاية الصحية مرهقون ويشعرون بعدم احترام الحكومة، على الرغم من الإشادة بهم كأبطال». قالت النقابة «لقد حان الوقت لكي تظهر حكومة المقاطعة الاعتراف بالتضحية التي قدمها العاملون في مجال دعم الرعاية الصحية وأن تجعل تسوية عقود الرعاية الصحية على الفور أولوية». قالت النقابة إنهم ما زالوا على طاولة المفاوضات ولم يتم تحديد موعد للإضراب، وإنهم ملتزمون بالتفاوض بشأن اتفاقية جماعية عادلة وطويلة الأجل لعمال دعم الرعاية الصحية في مانيتوبا.